الصفحه ٤٤١ :
فضلا عن التّصرّف
فيه (إِلَّا بِالَّتِي
هِيَ أَحْسَنُ) الّا بالخصلة والصّفة الّتى هي أحسن خصال قرب
الصفحه ٤٤٥ :
كما ورد في
الاخبار (وَتَظُنُّونَ إِنْ
لَبِثْتُمْ) في القبور أو في الدّنيا أو كليهما (إِلَّا
الصفحه ٤٥٠ :
لا
يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلاً) إذا أخرجوك لا يمكثون بعدك الّا قليلا (سُنَّةَ مَنْ قَدْ
الصفحه ٤٥١ : يكون له الّا شأن الصّدق ، أو
الصّدق بمعنى الصّادق اى إدخال صادق ويكون التّعبير بالصّدق للمبالغة فيكون
الصفحه ٤٨١ : وفي عين
الملكوت السّفلى الّتى ماؤها اقلّ وحمأتها أكثر ، وامّا غروب الشّمس المحسوس فانّه
ليس الّا
الصفحه ٨ : شائع في زماننا هذا (إِلَّا أَنْ
يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ) ما يؤدّى الى الشّقاق مع الأزواج فانّه
الصفحه ١١ : الملك فيه أقوى كان بصدق اسم المال اولى ، فالاعراض الدّنيويّة
الّتى لا حيثيّة مملوكيّة لها الّا ما اعتبره
الصفحه ١٤ : التّوارث لا يكون الّا بين متناسبين بالنّسبة الجسمانيّة وبهذه
النّسبة يكتسب كلّ من المتوارثين كيفيّة من
الصفحه ٢٢ : ، وفي خبر منه سكر النّوم
، ومنها سكر الشّهوة الغالبة الّتى لا يفيق صاحبها عنه الّا بقضائها ، ويسمّى
الصفحه ٢٤ : (وَلكِنْ لَعَنَهُمُ
اللهُ) ابعدهم عن الخير والصّلاح (بِكُفْرِهِمْ) بك (فَلا يُؤْمِنُونَ
إِلَّا قَلِيلاً
الصفحه ٣٠ : وهي قوله بعد ما قال : الست اولى
بكم من أنفسكم ، الا ومن كنت مولاه فهذا علىّ (ع) مولاه ؛ ولا خلاف بينهم
الصفحه ٣٣ : وبين أخ له مماراة في حقّ فدعاه الى رجل من إخوانه
ليحكم بينه وبينه فأبى الّا ان يرافعه الى هؤلاء كان
الصفحه ٣٨ : لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا ولا تجد له
ظهيرا ، لانّ الشّيطان يعدهم وما يعدهم الّا غرورا
الصفحه ٣٩ : الفاعل في كلّ موجود هو الله وليس منكم الّا استعداد
القبول والسّيّئة والحسنة منسوبة إليكم نسبة الشّيء الى
الصفحه ٤٢ : اغراضكم
فيها فلا تخالطوها بالأغراض (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) استيناف مشير الى التّعليل للسّابق وتمهيد