الصفحه ٣٤٧ :
أوحينا أو نقصّ أو
كليهما على سبيل التّنازع على ان يكون أحسن القصص مفعولا مطلقا والّا فهو مفعول أو
الصفحه ٣٥٤ : الّا بها فهي من الكمالات المترتّبة عليها غايات ومصالح عديدة. وامّا
العشق والشّوق اللّذان لا يتمالك
الصفحه ٣٧١ : كاظم مثل الكاظمين الغيظ اى ممسك غيظه أو حزنه غير مظهر الّا
الخير ، والفاء للسّببيّة المحضة مشعرة
الصفحه ٣٧٤ : ) حتّى يكون ذلك مانعا من ايمانهم (إِنْ هُوَ) اى التّبليغ أو الاخبار بتلك الأنباء أو القرآن (إِلَّا ذِكْرٌ
الصفحه ٣٧٦ :
سورة الرّعد
مكّيّة كلّها ، وقيل : مكّيّة الّا آية آخر السّورة ، فانّها نزلت في مثل
سلمان وعبد
الصفحه ٣٧٩ : للخلق بشيء (إِلَّا كَباسِطِ
كَفَّيْهِ إِلَى الْماءِ) الّا كاجابة الماء لمن بسط كفّيه مشيرا اليه وداعيا
الصفحه ٣٨١ :
السّماء ماء فظهر الكثرات فلا انانيّة ولا ظهور لشيء منها الّا بذلك الماء الّذى
هو فعله بل هو هو لا غير
الصفحه ٣٨٣ : وَأَزْواجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ) بتبعيّتهم فالمراد بالصّلاح هاهنا عدم الفساد والاستعداد
للصّلاح الحقيقىّ والّا
الصفحه ٣٩٢ : عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ) تسلّط وإجبار (إِلَّا أَنْ
دَعَوْتُكُمْ) استثناء منقطع اى دعوتكم وزيّنت لكم الكفر
الصفحه ٤٠٠ : والا على الى حضرة الأسماء. ولمّا كان موجودات عالم
الملك متجدّدة بالتّجدّد الذّاتيّ بمعنى انّها كلّ آن
الصفحه ٤٠٣ : يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ
رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ) من طريق معرفة الله وقدرته (قالَ فَما خَطْبُكُمْ) أمركم
الصفحه ٤٠٩ : لتوافقها مع
الكلّ في الطّبع لو خلّى وطبعه لما استقرّ الّا في حيّز المركز كما هو المشهود ،
ولو كان الاجزا
الصفحه ٤١٧ : ء له ويبقوا المثل الأعلى لأنفسهم ، أو
لله المثل الا على فليمثّلوا بالأمثال اللّائقة بعلوّه ممّا يدلّ
الصفحه ٤٢٧ : بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ) إسلامه أو ايمانه الخاصّ (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) على الكفر القولىّ اى الّا من
الصفحه ٤٣٨ : ء الّا كانت العبادة له وبقضائه وامره التّكوينىّ ،
وقضى قضاء حتما ان لا يصحّ العبادة من عابد لمعبود الّا