الصفحه ٢٥٤ : لا يرى الخير الّا ما
اقتضته نفسه ولا يرى الّا الأسباب وكان محجوبا عن الله وتسبيبه ، فكلّما جمع مالا
الصفحه ٢٦٢ : كُنْتُمْ
قَوْماً فاسِقِينَ) تعليل لعدم القبول (وَما مَنَعَهُمْ أَنْ
تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلَّا
الصفحه ٢٦٧ : لا تتصوّر الّا
بإطاعة رسوله (ص) فظهر وجه العدول عن يذكرون الله والاختلاف بالمضىّ والمضارعة
للاشارة
الصفحه ٢٨٠ : يعدّون من أهل ذلك
الدّين أحدا الّا بالبيعة مع صاحب ذلك الدّين أو مع من نصبه لاخذ البيعة من النّاس
ولتلك
الصفحه ٢٨٧ : نَيْلاً) من غلبة وقتل وأسر ونهب (إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ
بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ) يعنى سواء أصيبوا أو أصابوا
الصفحه ٢٩٦ : امر ربّى (إِنْ أَتَّبِعُ
إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) يعنى ليس لي نفسيّة وامر نفس واتّباع لأمر النّفس لانّ
الصفحه ٣٠٥ : القيامة أو الإتيان بالعذاب (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) استثناء من ضرّا ونفعا أو استثناء منقطع بمعنى لكن ما شا
الصفحه ٣٠٦ : وزيادة
العقوبة (أَلا إِنَّ لِلَّهِ) مبدء ومرجعا وملكا (ما فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) فيفعل ما يشاء بمن
الصفحه ٣١٠ : محذوف اى ما يتّبعون حجّة وبرهانا (وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَخْرُصُونَ) يكذبون أو يقولون بالظّنّ وعليه فالاوّل
الصفحه ٣١٣ : (ع) وهارون (ع) ان يبنيا لقومهما بمصر بيوتا
وأمرهما ان لا يبيت في مسجدهما جنب ولا يقرب فيها النّساء الّا هارون
الصفحه ٣١٤ : هو مصدر ميمىّ والمراد بمحلّ الصّدق منزل لا
يتأتّى فيه الّا الصّدق كالقلب والصّدر المنشرح بالإسلام
الصفحه ٣١٦ :
يرجون الّا عقوبة
الله ، أو عطف على ما تغني الآيات باعتبار انّ معناه ما ينتظرون ، أو بتقدير القول
الصفحه ٣٢٤ : الكبير والعقل أو اتباعه في العالم الصّغير ، والاعراض عن الامام (ع) لا
يكون الّا بعد الاعراض عن العقل وكذا
الصفحه ٣٢٥ :
إِلَّا اللهَ) ان تفسيريّة وتفسير لأرسلنا أو لنذير أو لمبين على ان يكون
بمعنى مظهر لإنذاري أو بمعنى ظاهر
الصفحه ٣٤٢ : لام لمّا خبر انّ وما موصولة أو موصوفة ، أو ان نافية وارى مقدّرة ولام لما
بمعنى الّا على قول من يجعل