الصفحه ٣٦٧ : (ع) وخدعوا أباهم فيه
تبادروا الى قولهم (وَإِنَّا لَهُ
لَحافِظُونَ قالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ) تعييرا لهم
الصفحه ٣٦٤ : العلوىّ فهو امّا بشارة من الله أو تحذير وإنذار أو
تنبيه واخبار ، وما تشاهد في المثال السّفلىّ فهو امّا
الصفحه ٤٠١ : مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ فَإِذا
سَوَّيْتُهُ) أتممت خلقته (وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ
الصفحه ٣٦٥ : يعنى انّهنّ كدننى
وانّى بري واكّد هذا المعنى بالاستشهاد بعلم الله فرجع الرّسول وحكى ما قاله يوسف
للملك
الصفحه ٢٨٤ : فراق محبوب وهو يستلزم كثرة الدّعاء والتّضرّع في الخلوات وحال العبادات
فما ورد من تفسيره بالدّعّاء أو
الصفحه ١٥٨ : الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) وهذا الّذى ذكر من تفسير الأزواج بما ذكر هو الّذى ورد في
الاخبار ولمّا امر الله
الصفحه ٣٠٦ : ) جاعلين الله أو عليّا (ع) عاجزا عن نفاذ حكمه (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ) في حقّ الله أو حقّ
الصفحه ٤٥٧ : الجمال ، ومعنى الآية تأويلا ادعوا مظهر اسم الله أو
مظهر اسم الرّحمن لا فرق بينهما في جميع مراتبهما
الصفحه ٤٣٨ : بإحسانك والرّحمة لهما بل ادع الله لهما
في حيوتهما ومماتهما (وَقُلْ رَبِّ
ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي
الصفحه ٤١١ : أنكروا ما فعلوا من الجحود
والإنكار والاستهزاء في الدّنيا (بَلى) ردّ من الملائكة أو من الله اى قالوا أو
الصفحه ٣٠١ : عالم الطّبع وهكذا إخراج الميّت من الحىّ (وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ) قد مضى تفسير هذه الكلمة في اوّل
الصفحه ٧١ : مصدرا في الأصل
كالحلال بمعنى الخارج من الإحرام (إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ
ما يُرِيدُ) فلا تتعجّبوا من تعليق
الصفحه ١٩ :
صحّ تفسير الآية بكتمان ما آتاهم الله من ادلّة نبوّة محمّد (ص) أو ادلّة ولاية
علىّ (ع) ممّا عرفوه من
الصفحه ٢٧٠ : مبالغة في عدم استحقاقهم للمغفرة (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) تدارك لما يتوهّم من عدم
الصفحه ٣٦٢ : مصدريّة أو تفسيريّة والفعل نهى أو نفى (إِلَّا إِيَّاهُ ذلِكَ) التّوحيد من توحيد الله في الوجود المستفاد من