الصفحه ١٨٣ : عترة محمّد (ص) بالوجوه السّابقة ، فسّر الظّلم في الكتاب
بالظّلم على آل محمّد (ص) ووصف الظّالمين بقوله
الصفحه ٥٣ : المشهور اشارة الى ما ذكرنا من تفسير المحسن فانّه (ص)
قال : الإحسان ان تعبد الله كأنّك تراه فان لم تكن تراه
الصفحه ٢٠٦ : ممنوعة اختلف الاخبار في نفى الرّؤية عنه تعالى وإثباتها له وبما ذكرنا من
التّحقيق يجمع بين متخالفات
الصفحه ٢١٧ : ما فوق عالم الطّبع
بالنّسبة الى الله تعالى كلّها علم وشعور وسمع وبصر ونطق لا يبقى لك التّأمّل في
انّ
الصفحه ٤٠٤ :
له (ص) على قومه واستبطاء عن المعاجلة في المعاتبة والدّعاء (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي
الصفحه ٤ :
المنزل وسياسة
المدن ، ومن جملة الحزم في المعاشرة ان تكون بريئا من المخاصمة متّقيا عن مواضع
التّهمة
الصفحه ٣٧ : حال المبطّئين على ما ذكر (فَلْيُقاتِلْ فِي
سَبِيلِ اللهِ) المؤمنون (الَّذِينَ يَشْرُونَ) اى يبيعون
الصفحه ٤٧٢ :
في حكم المطاع
وليس بداخل في حكم الله بلا واسطة ، والثّالث إيتاء الرّحمة ، والرّابع إيتاء
الرّحمة
الصفحه ٢٣٧ : الصّغير ظاهر ، وامّا في الكبير فقد ورد انّه لم
يجئ تأويل هذه الآية بعد انّ رسول الله (ص) رخّص لهم لحاجته
الصفحه ١٩٥ : الدّور ، والمعنى
المنزل ووضع الموصول موضع المضمر اشعارا بعلّة الحكم وذمّا لهم بهذا الوصف وتمكينا
له في
الصفحه ٣٧٠ : أَباً شَيْخاً كَبِيراً) ذكروا في مقام استرحامه أو صافا ثلاثة : ابوّته له الموجبة
لحزنه بفراقه ، وشيخوخته
الصفحه ٣٦٩ : (ع) الّتى ورثتها عمّته فربطتها في
حقوه لتأخذه حبّا له ، وقيل انّ : ليان ابارا حيل امّ يوسف (ع) كان يعبد
الصفحه ١٩٣ : الله أو مع النّاس
وتعميم الأشياء وتخصيص البخس بالنّاس (وَلا تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ) تعميم بعد تخصيص
الصفحه ٢٢٨ : لحماية العير
وانّ الله وعده النّصرة على قريش فكرهوا معارضة قريش لقلّة عددهم وعددهم فجادلوه
في ذلك لضعف
الصفحه ٤٠٧ : هاجَرُوا
فِي اللهِ) مكّيّة ، والباقي مدنيّة ، وقيل : مكّيّة غير ثلاث آيات
وهي قوله : (وَإِنْ عاقَبْتُمْ