الصفحه ٤٢٦ : اوّل فاتحة الكتاب تفصيل تامّ للاستعاذة وكيفيّتها (إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٦٤ :
قد ز ميان
برفراشت رأيت الله نور
وقد فسّر السّكينة
في الاخبار بما يدلّ على ظهور ملكوت ولىّ
الصفحه ٣١٨ : الكتاب التّدوينىّ صورة تلك
الكتاب (كِتابٌ) خبر للحروف المقطّعة أو خبر مبتدء محذوف (أُحْكِمَتْ آياتُهُ) في
الصفحه ٤٣٣ : الملائكة كلّ له مقام معلوم لا يتجاوزه بخلاف الإنسان ولم
يكن منه ذلك المعراج الّا مرّتين كما في الاخبار ولا
الصفحه ٤١٩ : أكل منه ولا شرب ذو عاهة الّا شفى لقول الله تعالى : (فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ) ولا خلف لقول الله وانّما
الصفحه ٣٨٩ : الواقعة على الأمم الماضية وقد فسّرت في
الاخبار بنعم الله وآلائه ، وهذا التّفسير من تشريف الاضافة الى الله
الصفحه ٢٣ : (صَعِيداً) اى ترابا أو وجه ارض على خلاف في معناه اللّغوىّ (طَيِّباً) اى طاهرا أو مباحا وعلى اختلاف تفسير
الصفحه ٢٠٣ : ء كتاب فيه ببيان كلّ شيء (وَأَتْمَمْناها بِعَشْرٍ) من ذي الحجّة لسواك استاك آخر الثّلاثين قبل الإفطار
الصفحه ٦٠ : من غيره العزّة (وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ) حال من فاعل يتّخذون وجملة أيبتغون اعتراض أو
الصفحه ٤٣٤ : يدعون وترا
لآل محمّد (ص) ووعد الله بخروج القائم (ع) وردّ الكّرة عليهم بخروج الحسين (ع) في
سبعين من
الصفحه ٥٨ :
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللهَ) فيه تأكيد أكيد للتّقوى اشعارا
الصفحه ٩٣ :
النّقم يعنى ان كان هذا شرّا باعتقادكم أو في الواقع فهل انبّئكم بشرّ منه (مَثُوبَةً) جزاء (عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٧٩ : والباطن من ذلك ائمّة الجور ، وجميع ما أحلّ الله في الكتاب هو
الظّاهر والباطن من ذلك ائمّة الحقّ. والسّرّ
الصفحه ٢٥٣ : الكتاب للتّدليس على الجهّال شبّه ذلك بالنّفخ
في السّراج وفي الاخبار ما يدلّ على التّعريض المذكور
الصفحه ١١٧ : هذا المعنى ، فانّه روى فيه انّ أبا تغلبة سأل رسول الله (ص) عن
هذه الآية فقال : ائتمروا بالمعروف