الصفحه ٢٣٦ : ، توبتك في كتاب الله (قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ
يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ) ما قد سلف ، فعدّه (ع) من
الصفحه ٤٥٨ : الرّحمة للمؤمنين والبأس
للكافرين في الدّنيا والآخرة (مِنْ لَدُنْهُ) من لدن العبد المنزل عليه الكتاب ما
الصفحه ٣٤٣ :
السّيّئات ، وعن أحد الصّادقين (ع) : انّ عليّا (ع) قال : سمعت حبيبي رسول الله (ص)
يقول : أرجى آية في كتاب
الصفحه ١٠ : بالاعتزال وكذا بيعهنّ بمنزلة الطّلاق (كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ) اى كتب الله تلك الأحكام كتابا عليكم
الصفحه ٣٣٤ :
والأرض رأى رجلا
وامرأته على معصية الله فدعا عليهما فأهلكا وبعد كمال النّبوّة يجادل في قوم لوط
مع
الصفحه ٣٨٢ : الصّادق (ع)
انّه خاطب شيعته بقوله أنتم أولوا الألباب في كتاب الله ، والسّرّ في ذلك انّ
اللبّ هو العقل
الصفحه ٤٦٧ : للاستغراق ، أو
الكتاب الّذى فيه اعمال الخلائق من الألواح العلويّة على ان يكون اللّام للعهد ،
أو وضع الكتاب
الصفحه ٢٤٤ : مِنْكُمْ) ويجب موالاتهم كموالاتكم (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) في
الصفحه ٣١٤ : هو مصدر ميمىّ والمراد بمحلّ الصّدق منزل لا
يتأتّى فيه الّا الصّدق كالقلب والصّدر المنشرح بالإسلام
الصفحه ٢٤٢ : والمغلوبيّة (حَكِيمٌ) يأمر بالقتل لمصالح يعلمها (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ) اى حكم سبق في اللّوح من
الصفحه ٤٤٩ : كاتب الحسنات في ذلك الكتاب وهي ثابتة فيه وفي صفحة
النّفس ما لم يأت العبد بما يمحوها أو يخرقها مدّخرة له
الصفحه ٣٢ : والأخذ منه ، وكلّ منهما إذا لم يحصل له الاجازة كان
نسناسا بل خنّاسا وشيطانا مردودا ، فالنّزاع ليس في
الصفحه ١٦٥ :
مِنْ
قَبْلِنا) والإتيان بأداة القصر لشهرة الكتابين وأهلهما عندهم كأنّهم
كانوا لا يعرفون أهل ملّة
الصفحه ٤٢٣ :
والرّسالة به (ص) في زمان التّخاطب وصحّ تفسيره بالنّبوّة والرّسالة وبوضع كلّ شيء
موضعه وبالتّوسّط بين الإفراط
الصفحه ٩٩ :
المستهزئين بالإسلام ، الّذين وصفهم الله في كتابه ، بأنّهم يقولون بألسنتهم ما
ليس في قلوبهم ويحسبونه هيّنا هو