الصفحه ٥ : ) فتتصرّفون في أموالكم بأهويتكم وتعطون البعض وتحرمون البعض
بل النّافع لكم ان تنقادوا لقسمة الله وتكلوا الى حكم
الصفحه ٢٦ : أو قولا من أعظم المعاصي والعمل من قبل النّفس لتزكيتها لا يزيد الّا في
شقائها (بَلِ اللهُ يُزَكِّي
الصفحه ٤٥٤ : الرّسالة أو الكتاب السّماوىّ أو الولاية فانّ الكلّ ما
به الهداية الى الله كما انّ الاوّلين (١) هداية الى
الصفحه ١٧٨ : من حيث انّها آيات دالّات على الله وعلى أمور الآخرة ، كما نقل عن
الصّادق (ع) انّه قال لأبي حنيفة في
الصفحه ٤٨ : الله ولا
تراقبوا حين الغزو أدبا للّذكر بل اذكروا الله في جميع أحوالكم ، أو فاذا أردتم
أداء الصّلوة وقت
الصفحه ٦ : بذلك ، وإشارات الكتاب وشواهد السّنّة على وجود هذا العالم كثيرة ، فتح
الله عيوننا بها ، ولمّا كانت
الصفحه ١٠٧ : حال أهل الكتاب لكنّ الاوّل اولى لافراده (وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِ) يعنى في علىّ (ع) أو مطلقا والمقصود ما
الصفحه ٤٠٥ : ما عظّم الله (وَقُلْ) بالنّسبة الى من نهيتك عن الرّغبة في ظاهرهم والحزن على
باطنهم (إِنِّي أَنَا
الصفحه ٣٥٥ : حسن الصّورة ثابت بالكتاب والسّنّة والعقل والفطرة والمنكر له خارج عن
الكلّ ومن لا يميّز بين الصّور
الصفحه ٤٣٥ :
ومرضىّ للحقّ
مذموم ، ورسم خطّ القرآن على إسقاط الواو من يدع في الكتابة اشارة الى نقصان دعا
الصفحه ٢٦٣ : لأمر
الدّين والآخرة ، وقد ذكر شأن نزولها في الاخبار وانّها نزلت حين لمز الأغنياء
رسول الله (ص) في تقسيم
الصفحه ١٠٢ :
الّذين يوحى بعضهم
الى بعض زخرف القول غرورا ، الا انّ أولياء الله هم المؤمنون الّذين ذكرهم الله في
الصفحه ٦٨ : عقوبة وجزاء (فَإِنَّ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً) لا يهملكم بل
الصفحه ٢٤٩ : الرّسول وإنزال الكتاب وغير ذلك
ممّا يستلزم الكفر وعدم المعرفة بالله (أُولئِكَ حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ) فلا
الصفحه ٢٤٥ : الرَّحِيمِ، وقيل : كان النّبىّ (ص) ينزل عليه الآيات فيدعو بعض
الكتّاب فيقول : ضع هذه الآيات في سورة كذا وكذا