الصفحه ٤٦٣ : وثامنهم كلبهم (فَلا تُمارِ فِيهِمْ) فلا تجادل في خبرهم وعددهم قريشا وأهل الكتاب (إِلَّا مِراءً ظاهِراً) لا
الصفحه ١٤٠ : (وَالْحُكْمَ) بمعنى الحكمة الّتى هي الدّقّة في العلم والكتاب للاتقان
في العمل وهي مسبّبة عن الولاية والمراد بها
الصفحه ٣٥ : ) أنفسهم لك أو لعلىّ (ع) (تَسْلِيماً)
في الكافي عن
الباقر (ع) لقد خاطب الله أمير المؤمنين (ع) في كتابه في
الصفحه ٢٨ :
يَأْمُرُكُمْ) ايّها النّاس المحسودون الّذين أتاكم الله من فضله وأتاكم
الكتاب والحكمة والملك العظيم (أَنْ
الصفحه ١٨١ : القالبيّة الاسلاميّة شرافة
واثر فمن قبل وعمل ولم يكن له نصيب من الآخرة يناله اثر ذلك العمل والحظّ الموعود
في
الصفحه ٥٩ : الى الملكوت فتعرفوا الله ورسوله (ص) وكتابه الجامع الّذى هو
النّبوّة ، وكاملة في محمّد (ص) وصورته
الصفحه ٦٥ : اليقين وإثباته مع الشّكّ وليس هذا مقصودا (بَلْ رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ) اختلاف اليهود والنّصارى في مولد
الصفحه ٤٥٥ :
واستدراجا ، وجمع
الخزائن للاشعار بانّ له خزائن عديدة في مراتب العالم (إِذاً لَأَمْسَكْتُمْ) عن
الصفحه ٣٤٦ : فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ
لِلسَّائِلِينَ)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر) قد سبق انّ
الصفحه ٣٠٨ : الحاصلة في الكامل
والمكمونة في النّاقص والأحوال الطّارية له بحسب مقاماته (وَما تَتْلُوا مِنْهُ) من الكتاب
الصفحه ١٠٣ : سنّة ورسما يستعملها من ليس له حقّ فيها (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى
شَيْءٍ) من الدّين يعتنى
الصفحه ٩٠ : بتولّيه
إليهم واتّباعه ايّاهم وكذلك حكم الله في كتابه ومن يتولّهم منكم فانّه منهم ،
وقول إبراهيم (ع) فمن
الصفحه ١١٣ : نهاية لسيره ولا تعيّن لوجوده ولا نفسيّة له ويظهر منه
الشّطحيّات الّتى لا تصحّ من غيره كما تظهر منه في
الصفحه ٢٥١ : المتمثّل له غالبة وملكه
مغلوبا وحينئذ يكون له الغلبة على النّفس واهويتها وعلى الملك ومن وقع فيه ، لانّه
الصفحه ٩٢ : ء ولانّ المراد بها ولاية التّصرّف الّتى كانت بالّذات لله
قال في عكسه (وَمَنْ يَتَوَلَّ
اللهَ وَرَسُولَهُ