الصفحه ٣٢٣ : وَرَحْمَةً) الهمزة للإنكار والخبر محذوف اى كمن ليس له بيّنة في دعواه
ويريد الدّنيا ، والمراد بالموصول محمّد
الصفحه ٧٥ : (تُعَلِّمُونَهُنَّ
مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ) تكوينا أو تحصيلا بتوسّط بشر أخر من آداب الاصطياد
والانقياد في الإرسال
الصفحه ٣٨٧ : بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ).
اعلم ، انّ خليفة
الله لمّا كان
الصفحه ١٣٤ : بِالظَّالِمِينَ) فيه معنى الاستدراك يعنى لكنّ الأمر الى الله وهو اعلم
بالظّالمين ، روى عنهم (ع) انّ ورود الآيات في
الصفحه ٤٩ : الرّأى يعنى بما جعلك الله ذا رأى لا
تحتاج فيه الى رأى الغير لفتح بصيرتك أيضا بانزال الكتاب ، وفي الخبر
الصفحه ١٢٩ : (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الْجاهِلِينَ) انّ الكلّ بمشيّة الله ولمّا توهّم من هذا انّهم مجبورون
في أفعالهم
الصفحه ١٣٣ : الآية ونحّى الكتاب وذكر غير ذلك في المفصّلات (وَكَذلِكَ) اى مثل ابتلاء أغنياء قومك بفقرائهم (فَتَنَّا
الصفحه ٩٥ :
بقاء لها في أنفسها الّا بمبقيها ايّها النّاس أنتم الفقراء الى الله والله هو
الغنى ، مثالها في بقائها
الصفحه ١٧٠ : والكفّار بالله أو بالولاية أو بما في الكتاب (وَذِكْرى) لتذكّر تذكيرا فانّه اسم للتّذكير وقائم مقام الفعل
الصفحه ٢٢٣ :
الأخير يجوز اعتبارها هاهنا ان كان المراد انّ آدم وحوّاء حقيقة جعلا له شركاء كما
في الخبر وانّما شركهما
الصفحه ٢٤ : أظهر بلسانه محبّتكم وولايتكم أولياء
بل اكتفوا بولاية الله في مظاهر أوليائه الّذين أمركم الله بولايتهم
الصفحه ٣٠٣ : كان أو بتقدير كان على خلاف في عطف المفرد الآتي بعد لكن
مع الواو أو بكونه مفعولا له لانزله مقدّرا
الصفحه ٣٩٧ : عشر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ) ظاهر الصّدق
الصفحه ١٢٦ : والنّصارى (يَعْرِفُونَهُ) اى رسول الله (ص) بما ذكر لهم في كتبهم من أوصافه أو
الّذين آتيناهم الكتاب من أمّة
الصفحه ٣٨٥ : في الدّنيا من القتل والأسر والنّهب أو وعد الله
بقبض أرواحهم (إِنَّ اللهَ لا
يُخْلِفُ الْمِيعادَ