الصفحه ٨٣ : ظهورا فيهم كان
التّفسير ببني يعقوب صحيحا (أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ) في العالم الكبير (نَفْساً) بإزهاق روحه
الصفحه ٤٤٠ : ء الحساب وسخط الرّحمن والخلود في النّار
(وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ
الصفحه ١٦٧ : رَبِّ الْعالَمِينَ لا شَرِيكَ
لَهُ) تعميم بعد تخصيص
وتأكيد لما يفهم التزاما فانّه إذا لم يكن في أفعاله
الصفحه ٢٩١ : يعملون فاذا ثبت لهم قدم
واحدة من صدق ما فازوا بكلّما وعد الله المقرّبين ، وقد فسّر في الاخبار بالشّفاعة
الصفحه ٢٣٣ : آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ) ان كان نزوله في ابى لبابة بن عبد المنذر
الصفحه ٢١٣ : فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ
رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَظْلِمُونَ) مضى الآيات وتفسيرها مفصّلا في اوّل
الصفحه ٤٠٨ : موجودات عالم الطّبع ممّا في الأرض والسّماء
وموجودات عالم الأرواح (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ) لمّا
الصفحه ٣٥١ :
أو اثنين وعشرين
أو ثمانية عشر (وَكانُوا) اى السّيّارة أو اخوة يوسف (فِيهِ) في يوسف أو في الثّمن
الصفحه ١٨٩ : عليهماالسلام : ما بال لحاكم أو فر من لحانا؟ فقرأ هذه الآية ، وأمثال
هذا التّفسير للآيات تدلّ على جواز تعميمها
الصفحه ٤٥٠ : الفاء زائدة أو بتوهّم امّا أو عاطفة من
قبيل عطف التّفسير على المفسّر بالفاء ، والتّهجد كما يستعمل في
الصفحه ٤٨٨ :
المعبود والعشق له ، أو طلب لقائه الّذى هو غاية العبادة ونتيجة المحبّة ، فاذا
أشرك في شيء من الثّلاثة كان
الصفحه ٢٠٢ :
فمك وصبّه في فيّ فكان إذا صبّه في فمه يحول دما ، فجزعوا وقالوا كما قالوا ؛ ولم
يفوا فأرسل الله تعالى
الصفحه ٢١٥ : الميثاق بان لا يستبدّوا بآرائهم ولا يقولوا على الله الّا
الحقّ ولا يفارقوا الكتاب وعترته (ص) (وَرِثُوا
الصفحه ٧٩ :
يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ) يعنى ينبّئهم في الآخرة فيعذّبهم عليه فاحذروا ان تكونوا
مثلهم في
الصفحه ١٨٥ : أو متنازع فيه لهما على أخذ مثل
معنى الإيراد في المجيء والتّفصيل اى أوردناه على علمهم بحقّيّة الكتاب