هنيئا لك المال الّذي قد أصبته |
|
ولم يبق في كفّيّ إلّا تفكّري |
|
١٦٣ |
ولو لا قعود الدهر بي عنك لم يكن |
|
يفرّقنا شيء سوى الموت فاعذري |
|
١٦٣ |
إنّي لقيت أبا موسى فأخبرني |
|
بما أردت وعمرو ضنّ بالخبر |
معبد الجهني |
٢٠١ |
وشبل هناك المال وابن محرش |
|
وذاك الّذي في السوق مولى بني بدر |
|
٢٤٩ |
شمس العداوة حتّى يستقاد لهم |
|
وأعظم النّاس أحلاما إذا قدروا |
الأخطل |
٢٨٦ |
إذا ما نديمي علّني ثمّ علّني |
|
ثلاث زجاجات لهنّ هدير |
الأخطل |
٢٨٦ |
خليليّ عوجا اليوم عنّي فسلّما |
|
على عذبة الأنياب طيّبة النّشر |
جميل بن عبد الله العذري |
٣١٢ |
يا ربّ قد حلف الأعداء واجتهدوا |
|
بأنّني رجل من ساكني النّار |
الحجاج |
٣٢٦ |
لقد باع شهر دينه بخريطة |
|
فمن يأمن القرّاء بعدك يا شهر |
|
٣٨٧ |
وأبي الّذي صلب ابن كسرى راية |
|
بيضاء تخفق كالعقاب الطائر |
يزيد بن الحكم |
٥٠٤ |
حرف العين |
||||
حتّى متى تسقى النفوس بكأسها |
|
ريب المنون وأنت لاه ترتع |
عمران بن حطان |
١٥٦ |
أرى أشقياء الناس لا يسأمونها |
|
على أنّهم فيها عراة وجوّع |
عمران بن حطان |
١٥٧ |
لمّا دنا البين بين الحيّ واقتسموا |
|
حبل النّوى فهو في أيديهم قطع |
جميل بن عبد الله العذري |
٣١٣ |
قرّب وضوءك يا وليد فإنما |
|
هذي الحياة تعلّة ومتاع |
سليمان بن عبد الملك |
٣٨٠ |
فاعمل لنفسك في حياتك صالحا |
|
فالدهر فيه فرقة وجماع |
الوليد بن القعقاع |
٣٨٠ |
شريت الصّبا والجهل بالحلم والتّقى |
|
وراجعت عقلي والحليم يراجع |
يزيد بن الحكم |
٥٠٤ |
حرف الفاء |
||||
فورثت جدّي مجده ونواله (٣) |
|
وورثت جدّك أعنزا بالطّائف |
|
٥٠٤ |
حرف القاف |
||||
يا شعب رضوى ما لمن بك لا يرى |
|
وبنا إليه من الصّبابة أولق |
السيد الحِمْيَريّ |
١٨٣ |
مبارك من ولد الصّدّيق |
|
أبيض من آل أبي عتيق |
|
٤٢٥ |
حرف الكاف |
||||
يا أيّها البكر الّذي أراكا |
|
عليك سهل الأرض في ممشاكا |
|
١٤٠ |
حرف اللام |
||||
هو المهديّ أخبرناه كعب |
|
أخو الأحبار في الحقب الخوالي |
كُثّيّر عزّة |
١٨٢ |
والنّاس همّهم الحياة ولا أرى |
|
طول الحياة يزيد غير خبال |
الأخطل |
٢٨٥ |
خليليّ فيما عشتما هل رأيتما |
|
قتيلا بكى من حبّ قاتله قبلي؟ |
جميل بن عبد الله العذري |
٣١٢ |
لها حسن عبّاد وجسم ابن واقد |
|
وريح أبي حفص ودين ابن نوفل |
الاحوص |
٣٩٧ |