ورواية ، نزل البصرة ثم غزا خراسان ومات بها.
روى عنه : ابنه حكيم ، وحميد المرّي رجل مجهول.
حديثه في السنن الأربعة ، أعني معاوية.
١٠٦ ـ معاوية بن يزيد (١)
ابن معاوية بن أبي سفيان الأموي ، أبو عبد الرحمن ، ويقال : أبو يزيد ، ويقال : أبو ليلى. استخلف بعهد من أبيه عند موته في ربيع الأول ، وكان شابا صالحا لم تطل خلافته ، وأمّه هي أمّ هاشم بنت أبي هاشم بن عتبة بن ربيعة ، ومولده سنة ثلاث وأربعين.
__________________
= أحمد ٥ / ٤ ، والمعرفة والتاريخ ١ / ٣٠٥ و ٣ / ٣٦٤ ، والجرح والتعديل ٨ / ٣٧٦ رقم ١٧٢١ ، والمعجم الكبير ١٩ / ٤٠٣ ، والمستدرك ٣ / ٦٤٢ ، وأسد الغابة ٤ / ٣٨٥ ، وتهذيب الكمال ١٣٤٣ ، وتهذيب الأسماء ق ١ ج ٢ / ١٠٢ رقم ١٤٨ ، والكاشف ٣ / ١٣٨ رقم ٥٦١٩ ، وتلخيص المستدرك ٣ / ٦٤٢ ، وتحفة الأشراف ٨ / ٤٢٧ ـ ٤٣٣ رقم ٥٢٩ ، والنكت الظراف ٨ / ٤٢٨ و ٤٣٣ ، وتهذيب التهذيب ١٠ / ٢٠٥ ، ٢٠٦ رقم ٣٨٢ ، وتقريب التهذيب ٢ / ٢٥٩ رقم ١٢٢٥ ، والإصابة ٣ / ٤٣٢ رقم ٨٠٦٥ ، وخلاصة تذهيب التهذيب ٣٨١ ، ومرآة الجنان ١ / ١٣٨.
(١) انظر عن (معاوية بن يزيد) في :
نسب قريش ١٢٨ ، وتاريخ أبي زرعة ١ / ٣٥٨ ، وتاريخ الطبري ٥ / ٤٩٩ و ٥٠٠ و ٥٠٣ و ٥٣٦ و ٥٤٥ و ٥٤٦ و ٦١٠ و ٦ / ١٨٠ ، وجمهرة أنساب العرب ١٧٨ ، وأنساب الأشراف ق ٤ ج ١ / ١٥٧ و ٢٩٠ ـ ٢٩٣ و ٣٠٨ و ٣٤٤ و ٣٥٤ ـ ٣٥٩ و ٣٦٤ و ٣٨٦ و ٤١٨ و ٤٤٢ ، ومروج الذهب ٣٠ و ٧٥٦ و ١٩٣٢ ـ ١٩٣٤ و ١٩٥٤ و ١٩٥٨ و ١٩٦٣ و ١٩٧٢ و ٢٢٧٦ و ٣١١٤ و ٣٦٢٥ ، والتنبيه والإشراف ٢٦٥ ، والمعارف ٣٥٣ ، والفخري ١٦٣ ، وتاريخ اليعقوبي ٢ / ٢٥٢ ـ ٢٥٤ ، وتاريخ خليفة ٢٥٥ و ٣٢٥ ، والمحبّر ٢٢ و ٤٥ و ٥٨ و ٤٠٥ ، والمعرفة والتاريخ ٣ / ٣٢٦ و ٣٢٩ ، وفتوح البلدان ٢٧٠ ، والخراج وصناعة الكتابة ٣٤٥ و ٣٩٨ ، وتاريخ دمشق ١٦ / ٣٩٥ ب ، والعقد الفريد ١ / ٣٠٦ و ٤ / ٣٧٦ و ٣٩١ و ٣٩٣ و ٣٩٤ ، وتاريخ العظيمي ٤٦ و ٨٨ و ٩٧ و ١٨٧ ، والكامل في التاريخ ١ / ٣٣٥ و ٤ / ١٢٥ و ١٢٩ و ١٣٠ و ١٤٨ و ١٥٥ و ١٩١ ، ونهاية الأرب ٢٠ / ٤٩٩ ، ومختصر تاريخ الدول ١١١ ، ومرآة الجنان ١ / ١٣٩ ، ودول الإسلام ١ / ٤٧ ، وسير أعلام النبلاء ٤ / ١٣٩ رقم ٤٦ ، والعبر ١ / ٦٩ ، والبداية والنهاية ٨ / ٢٣٧ ، ومختصر التاريخ ٨٤ و ٨٥ و ٨٧ ، ومآثر الإنافة ١ / ١٢١ ، ١٢٢ ، والنجوم الزاهرة ١ / ١٦٣ ، وتاريخ الخلفاء ٢١١ ، وأخبار الدول ١٣١ ، ١٣٢ ، ومعجم بني أميّة ١٧٧ ، ١٧٨ رقم ٣٦٢ ، والمختصر في أخبار البشر ١ / ١٩٣ ، وتاريخ ابن الوردي ١ / ١٧٥.