الصفحه ٣٧١ : منه ما جعلته فى الجزء الأول ، وبعضهم يسمّيه
التبديل ؛ وهو مثل قول الله عزوجل : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ
الصفحه ٣٧٥ : من قولهم : رصّعت العقد ، إذا فصّلته. ومثاله قول امرئ
القيس (١) :
سليم الشّظى
عبل الشّوى شنج
الصفحه ٣٧٩ :
البلغاء ونظم الفصحاء. وقول أبى المثلم (١) :
آبى الهضيمة
ناء بالعظيمة مت
الصفحه ٣٨٢ : كتاب
الله عزوجل من هذا النوع قوله تعالى : (وَما كانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً
واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا
الصفحه ٣٩١ :
وقول الشماخ (١) :
جماليّة لو
يجعل السّيف عرضها
على حده
لاستكبرت أن تضوّرا
الصفحه ٣٩٢ : التفت إلى البشام فدعا له. وقوله (٣) :
طرب الحمام
بذى الأرك فشاقنى
لا زلت فى
علل
الصفحه ٣٩٣ :
المسالم بادن ، والمحارب ضامر.
وقول عبد الله
بن معاوية بن عبد الله بن جعفر :
وأجمل إذا ما
كنت لا
الصفحه ٣٩٩ :
ومن الاستطراد
قول السموأل (١) :
وإنا أناس لا
نرى القتل سبة
إذا ما رأته
عامر
الصفحه ٤١٠ : .
مثال
من النثر
ومن أمثلة هذا
الباب قول أعرابى لرجل : إنى لم أضر وجهى عن الطلب إليك قصر نفسك عن
الصفحه ٤١٥ :
رشيق القدّ
يعرف بالرشيق
ومنه أيضا قول
أبى تمام (١) :
دأب عينى
البكاء والحزن دأبى
الصفحه ٤٤٥ :
ولكنّنى عن
علم ما فى غد عمى
وقول النابغة (٢) :
كالأقحوان
غداة غب سمائه
الصفحه ٤٤٦ :
وقول الأعشى :
فظلت أرعاها
وظل يحوطها
حتى دنوت إذا
الظلام دنا لها
الصفحه ٤٤٨ :
وقول أبى كبير (١) :
ولقد ربأت
إذا الصحاب تواكلوا
جمر الظّهيرة
فى البقاع
الصفحه ٤٥٠ :
ومما عيب من
القوافى قول ابن قيس الرقيات ، وقد أنشد عبد الملك :
مما
عيب من القوافى
الصفحه ٤٢ : التأمّل.
قوله : أن يكون
الاسم يحيط بمعناك. فالاسم هاهنا : اللّفظ ؛ أى يحصر اللفظ جميع المعنى ويشتمل
عليه