الصفحه ١٤٧ :
كأكل الأرض
ساقطة الحديد
وما تبقى المنيّة
حين تغدو
على نفس ابن
آدم من مزيد
الصفحه ١٤٨ : (٣) :
قضيت عنى ابن
بسطام صنيعته
عندى وضاعفت
ما أولاه أضعافا
وكان معروفه
قصدا إلىّ
الصفحه ١٥٠ :
بما لاقت
لبون بنى زياد
فقال : «ألم
يأتيك» ، فلم يجزم.
وقال ابن قيس
الرقيات :
لا
الصفحه ١٥٢ : صنعة الكلام جدّا. وقوله أيضا : «بهجة العيش وحسن القوام»
متنافر غير مقبول.
وقول ابن
طباطبا
الصفحه ١٥٣ :
ومن عيوب
الكلام تكرير الكلمة الواحدة فى كلام قصير : مثل قول سعيد ابن حميد : ومثّل خادمك
بين ما
الصفحه ١٥٩ : ، فلا يكادون يستعملونها فى شيء من كتبهم ، وأظنّهم المّوا بقول ابن
القرية وسأله الحجاج عما ينكره من
الصفحه ١٦٢ : السّيف
الذى نصر ابن أروى
به عثمان
مروان المصابا
وقوله للوليد
بن عبد الملك
الصفحه ١٦٣ : ، ونقد الشعر : ٦١ ، والموشح : ٦٣ ، وهو أوس بن حجر.
(٣) الهدم ، بالكسر :
الكساء الذى ضوعفت رقاعه وخص ابن
الصفحه ١٦٥ : ابن طريف
فتى لا يحبّ
الزّاد إلّا من التّقى
ولا المال
إلّا من قنا وسيوف
الصفحه ١٧٤ : .
وقيل للنابغة
الذبيانى : الا تطيل القصائد كما أطال صاحبك ابن حجر؟ فقال : من انتحل انتقر (١).
وقيل لبعض
الصفحه ١٧٦ : غاية الاستقصاء. وروى
أنّ ابن عمر رحمهالله قرأها ، فقال : من بقى له شيء فليطلبه. وقوله تعالى
الصفحه ١٧٨ : وابنها بناء آخر ؛
فإنّك تجدها تجيء فى أضعاف هذه الألفاظ.
قوله صلىاللهعليهوسلم : «إذا أعطاك الله خيرا
الصفحه ١٨٦ : : بئس والله ما هممت به فى ابن أمير المؤمنين ،
وولىّ عهد المسلمين! فقال : إنّ خبلى مرّت به فعبث بها
الصفحه ١٩٢ :
وقال الخليل :
يختصر الكتاب ليحفظ ، ويبسط ليفهم. وقيل لأبى عمرو ابن العلاء : هل كانت العرب
تطيل
الصفحه ١٩٧ : تقدمه ، وربما أخذ الشاعر
القول المشهور ولم يبال ؛ كما فعل النابغة فإنه أخذ قول وهب بن الحارث ابن زهرة