الصفحه ٧٢ : ء مخافة الغرق. ومثله قول ابن أحمر (٨) :
لم تدر ما
نسج اليرندج قبلها
ودراس أعوص
دارس
الصفحه ٧٨ : ـ نقلا عن الجوهرى : وقول الشعراء ألكنى إلى فلان
يريدون كن رسولى وتحمل رسالتى إليه. ثم قال نقلا عن ابن برى
الصفحه ٨٠ : ، وسوطها عنانها. أخذه بعض المحدثين فقال (٧) :
فكان لها سوطا إلى ضحوة الغد
وأخذه ابن
المعتزّ ، فلم
الصفحه ٨١ :
وكتب ابن
القرّية ـ عن الحجاج ـ إلى عبد الملك : بعثت بفرس حسن المنظر ، محمود المخبر ،
جيّد القد
الصفحه ٨٤ : :
٢٩٤
(٢) ديوانه : ١٢٩
(٣) قوس الشيخ :
انحنى
(٤) هو ابن المعتز
كما فى ديوان المعانى : ٢ ـ ١٥٧
الصفحه ٨٨ : أقبح هجاء حيث يقول (٦) :
أبنى غدانة
إننى حرّرتكم
فوهبتكم
لعطيّة بن جعال
الصفحه ٨٩ :
عليهنّ من
جهد الكرى وهى ظلّع (٧)
وقال ابن أبى
فروة : قلت لذى الرّمة : ما علمت أحدا من الناس أظلع
الصفحه ٩١ :
(٢) الكظام : جمع
كاظم ، والكاظم من الإبل : العطشان اليابس الجوف. المخطمة : أى المخطومة بالخطام ،
قال ابن سيده
الصفحه ٩٩ : ذكر أيمن
بناء قبة حسنة ، وليس بناء القباب مما يدل على جود وكرم ؛ بل يجوز أن يبنى اللئيم
البخيل الأبنية
الصفحه ١٠٤ : .
وأنشد أبو
الخطاب الفضل بن يحيى :
وجد له يا
ابن أبى علىّ
بنفحة من ملك
سخىّ
الصفحه ١١٣ : ابن داود
: من التشبيه الّذى لا يقع أبرد منه قول أبى الشيص :
وناعس لو
يذوق الحبّ ما نعسا
الصفحه ١١٧ :
فزعم أنّ ابن
زبيدة (١) مثل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى خلقه وخلقه.
ومثل ذلك قول
أبى الخلال
الصفحه ١٢١ : (٢)
وقال ابن مقبل
:
وقد دقّ منها
الخصر حتّى وشاحها
يجول ، وقد
عمّ الخلاخيل والقلبا
الصفحه ١٢٢ : وضيّعت
بنيها فلم
ترقع بذلك مرقعا
وقال آخر ـ وهو
ابن هرمة
الصفحه ١٣٠ : تصدّعا
وقال ابن مطير
:
وكنت أذود
العين أن ترد البكا
فقد وردت ما
كنت عنه