الصفحه ٢٠٠ :
أبقيت شيئا
لدىّ من صلتك
من قول ابن
الخياط :
لمست بكفّى
كفّه أبتغى الغنى
الصفحه ٢٠٦ : فى
ابنى عبد الله بن طاهر (٤) :
نجمان شاء
الله ألّا يطلعا
إلّا ارتداد
الطّرف
الصفحه ٢١١ :
وأعلاق
الرّحالة والوضين (٦)
وتبع الشماخ ذو
الرمة فقال (٧) :
إذا ابن أبى
موسى بلالا بلغته
الصفحه ٢١٢ : ومكروهها يعدو
أحسن رصفا مما
أخذه منه. وهو الذى أنشدنيه أبو أحمد ، قال : أنشدنا ابن دريد قال
الصفحه ٢١٦ :
الناس. فقال ابن أبى دواد : ما أحسن هذا! من أين أخذته؟ قال : من قول أبى
نواس (١) :
وليس لله
الصفحه ٢٢٤ :
وظاهرها
للقبل
فاتّبعه ابن
الرومى فأحسن الاتّباع ؛ فقال :
أصبحت بين
خصاصة وتجمّل
الصفحه ٢٢٥ :
فاتّبعه ابن
الرومى وأحسن الاتّباع أيضا ، فقال :
يظلّ عن
الحرب العوان بمعزل
الصفحه ٢٢٩ : يأخذه ، ولكن وقع له كما وقع للأول ؛
كما سئل ابن عمرو بن العلاء عن الشاعرين يتّفقان على لفظ واحد ومعنى
الصفحه ٢٣٢ : له
شكر يكون لشكر
قبله مددا
فهذا مثال قبح
الأخذ ، فاعلمه.
وأخذ ابن
طباطبا
الصفحه ٢٣٣ : فإن «كلا» فى بيته أحسن موقعا منه فى بيت ابن طباطبا.
وقال قرواش بن
حوط :
دنوت له
بأبيض مشرفىّ
الصفحه ٢٣٥ : الإساءة ؛ قال ابن أذينة :
كأنما عائبها
دائبا
زيّنها عندى
بتزيين
فأتى
الصفحه ٢٤٥ : حَتَّى عادَ كَالْعُرْجُونِ)(٢) الْقَدِيمِ. أخذه ابن الرومى ، فقال فى ذم الدهر (٣) :
تأتى على
الصفحه ٢٤٦ : تعالى : (كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ
مَكْنُونٌ). وكقول حميد ابن ثور :
والليل قد
ظهرت نحيزته
الصفحه ٢٥٣ : ؛ وإنما هى خربا ؛ أى حافظ الشمس ، والشمس تسمى بالفارسية خر ؛ وقد ملح ابن
الرومى فى ذكرها حيث يقول فى قينة
الصفحه ٢٥٥ : ؛ فنظمته وقلت :
سوداء تذرف
دمعها
مثل الأتون
إذا وكف
وقال ابن
المعتز