الصفحه ٥٢٣ :
دينى
المثقب
العبدى
١١٥
والميونا
الآخر
١٨٢
الطحين
الشماخ
الصفحه ٥٢٦ : ه
ديوان
أبى تمام، نشره محيى الدين الخياط ديوان جرير، مطبعة الصاوى بمصر ١٣٥٣ ه
الأغانى
لأبى الفرج
الصفحه ٢٨١ :
وحرب عبوس قد ضاحكتها أسنتهم ، وخطب شين (١) ، قد ذللوا مناكبه ؛ إنما كانوا كالبحر الذى لا ينكش
الصفحه ٢٦٢ : كان يتكلم بما لا يعنيه ، ويبخل بما لا ينفعه». ولو قال : بما
لا يغنيه ، لكان سجعا. والحكيم العليم
الصفحه ٢٦٩ : (١) :
يجمع الجيش
ذا الألوف ويعدو
ثمّ لا يرزأ
العدوّ فتيلا (٢)
ولو قلت أيضا :
ما يملك
الصفحه ١٨٣ :
لذى نهية أن
لا إلى أمّ سالم (٢)
المعنى أن لا
سبيل إليها ولا إلى لقائها ، فاكتفى بالإشارة إلى
الصفحه ٢٤٠ : :
جود
التشبيه
أحدها : إخراج
ما لا تقع عليه الحاسة [إلى ما يقع عليه](٢) ؛ وهو قول الله عزوجل
الصفحه ٢٤٤ : المرء
ألقى فى السّباخ بذوره
أضاع فلم
ترجع بزرع ولا بذر
وقال : لا يخفى
فضل ذى
الصفحه ١٥ : يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ، وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ) وقوله تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ
ما فِي
الصفحه ١٩ :
يأكله ، وسهك (١) دمك أن يسفكه ، فقال : ما أنت والكلام يا مكدى (٢)؟ فقال : لا ينكر على ابن ثمانين
الصفحه ٢٤ :
جميع أنواعه ، وبهذا فضّلوا جريرا على الفرزدق. وقالوا : كان له فى الشعر
ضروب لا يعرفها الفرزدق
الصفحه ٢٧٣ : عقيما لأنه لم يبق أحدا من القوم ، كما أن العقيم
لا يخلف نسلا ، وسمى الريح ، عقيما لأنها لم تأت بمطر
الصفحه ٣٠٩ : الغرّة وتحيى العرّة» (١).
ومن سائر
الكلام قول الحسن : ما رأيت يقينا لا شكّ فيه أشبه بشكّ لا يقين فيه من
الصفحه ٣٣١ : أبى تمام (١) :
بيض الصفائح
لا سود الصحائف فى
متونهنّ جلاء
الشّكّ والرّيب
الصفحه ١١ : ويلزم أن
يكون كلّ الناس بلغاء حتى الأطفال ، لأنّ كلّ أحد لا يعدم أن يدلّ على غرضه بعجمته
أو لكنته أو