الصفحه ٦٥ :
ومما هو أجزل
من هذا قول المرار الفقعسى :
فقال يدير
الموت فى مرجحنة
تسفّ العوالى
الصفحه ٨٤ :
وأعجب منه قوله
أيضا (١) :
صدّت هريرة
عنّا ما تكلّمنا
جهلا بأمّ
خليد حبل من
الصفحه ١٠٨ :
فذكر الرأس مع الصّداع
فضل ، لأنّ الصداع لا يكون فى الرّجل ولا فى غيرها من الأعضاء. وفيه وجه آخر من
الصفحه ١٢٣ : (٣) :
وإذا أصبت من
النّوافل رغبة
فامنح عشيرتك
الأدانى فضلها
وذمّ قديما
المذهب الذى
الصفحه ١٣٨ :
ومنه أنّ مجالس
الظّرفاء والأدباء لا تطيب ، ولا تؤنس إلّا بإنشاد الأشعار ، ومذاكرة الأخبار ؛
وأحسن
الصفحه ١٦٢ :
وقد أحسن فى
هذا التمثيل وأعلم به على أنّ الذى ينبغى فى صيغة الكلام وضع كلّ شيء منه فى موضعه
ليخرج
الصفحه ١٧٥ : :
البلاغة بالإيجاز أنجع من البيان بالإطناب. وقال : المكثار كحاطب الليل. وقيل
لبعضهم : من أبلغ الناس؟ قال
الصفحه ٢١٥ :
حال انسداد
فمى عمّا يريبكم
لكن فم الحال
منّى غير مسدود
حال
الصفحه ٢١٧ :
وضرب منه ينحلّ على هذا الوجه ولا يحسن ولا يستقيم. وضرب تكسو ما تحلّه من
المعانى ألفاظا من عندك
الصفحه ٢٧٥ : ؛ والاستعارة أبلغ ؛ لأن الركن مشاهد ،
والمعين لا يشاهد من حيث أنه معين.
وكذلك قوله
تعالى : (وَلا تَجْعَلْ
الصفحه ٣١٠ : سياسة دابّتى وتتبذّل منى ، فها إنى أصونها وأتبذّل
دونها بالقيام فى أمر معاشها ، وإصلاح حالها ؛ فأخذ
الصفحه ٣٤٥ : ، فإذا شرحت تأتى فى الشرح بتلك المعانى من غير عدول
عنها أو زيادة تزاد فيها ، كقول الله تعالى : (وَمِنْ
الصفحه ٣٤٧ :
ومن عيوب هذا
الباب ما أنشده قدامة (١) :
من
فساد التفسير
فيا أيها
الحيران فى
الصفحه ٣٧٩ : نكس ولاوان (٣)
البيت الثانى
أجود من الأول ؛ وقوله :
ربّاء مرقبة
منّاع مغلبة
الصفحه ٣٨٢ : ، وصدره يشهد بعجزه ، حتى
لو سمعت شعرا ، أو عرفت رواية ؛ ثم سمعت صدر بيت منه وقفت على عجزه قبل بلوغ
السماع