الصفحه ٤٤٧ : أيضا ، ويعجز عن إيراد كلمة سالمة تحتاج إلى إعراب ليتم بها
البيت ؛ فيأتى بكلمة معتلة لا تحتاج إلى
الصفحه ٤٥٠ :
وليس لتخطيط
البجاد معنى يرجع إلى الدرع ، ولا إلى السيف.
ومثله قول الآخر
:
أأنشر البر
فيمن ليس
الصفحه ٤٥٢ :
الفصل الثّالث
فى الخروج من النسيب إلى المدح وغيره
بدء
الشعر
كانت العرب فى
أكثر
الصفحه ٤٥٣ :
فوصفها ثم قال
:
إلى الحارث
الوهاب أعملت ناقتى
لكلكلها
والقصريين (١) وجيب
الصفحه ٩ : أنيس.
وقول آخر لأخ
له : مددت إلى المودّة يدا فشكرناك ، وشفعت ذلك بشىء من الجفاء فعذرناك ، والرجوع
إلى
الصفحه ١٠ : .
ألا ترى إلى
معنى الكاتب الذى كتب إلى بعض معامليه : قد تأخّر الأمر فيما وعدت حمله ضحوة
النهار ، والقوم
الصفحه ١٤ : يكون خطبا ، وربّما كانت رسائل. فعامّة
ما يكون من هذه الأبواب فالوحى فيها والإشارة إلى المعنى أبلغ
الصفحه ١٧ : يتناولان عليا ويعبثان به ؛ فأرسل إلى
عروة ؛ فقال : أما أنت فقد كان ينبغى أن يكون فى نكوص أبيك يوم الجمل
الصفحه ١٩ : ء : بها غلبت أبا الصقر.
فانظر إلى
انتهاز الفرصة فى قوله : بها غلبت أبا الصقر.
ومنه أن بعض
الكتاب لقى
الصفحه ٢٢ : قبلى كانا يعدّان لهذا المقام مقالا ، وأنتم إلى إمام عادل أحوج منكم إلى
إمام قائل ، وستأتيكم الخطبة على
الصفحه ٢٤ :
تجرى السّواك
على أغرّ كأنه
برد تحدّر من
متون غمام
فانظر إلى رقّة
هذا الكلام
الصفحه ٢٥ :
يا قليلا فى
التّلاقى
وكثيرا فى
الضّمير
فانظر إلى
سلاسة هذا الكلام وسهولته
الصفحه ٣٠ :
وقوله (٢) :
وإنّ نجريّة
بانت جأرت لها
إلى يدى جلدى
فاستوهك الجلد
الصفحه ٣٣ : عهدكم
يوم الرحيل
فعلت ما لم أفعل
فوجه الاشتراك
فى هذا أنّ السامع لا يدرى إلى
الصفحه ٣٩ :
قول محمد بن على رضى الله عنهما : مالك من عيشك إلّا لذة تزدلف بك إلى حمامك ،
وتقرّبك من يومك ، فأية