الصفحه ٣٨٦ :
ومنها ما يوافق
أول كلمة منها آخر كلمة فى النصف الأخير ، كقول الشاعر (١) :
سريع إلى ابن
الصفحه ٣٩٣ :
كأنه يقول : «وفى
اليأس راحة» ، والتفت إلى المعنى لتقديره أن معارضا يقول له : وما تصنع بصرمه؟
فيقول
الصفحه ٤٣٣ :
وقول الآخر :
أنعى فتى
الجود إلى الجود
ما مثل من
أنعى بموجود
أنعى فتى
الصفحه ٤٦٠ :
وخيّر أن الجهل ليس بايب
إليّ وأن الحلم ليس بمازب
فأفصح من بعد المجمومة مادحى
الصفحه ٤٦٢ :
خالئق الأستاذ أن جازوتها
تجد الالءق غير ذات خلاق
مهرية ألوى السفار بنحضها
الصفحه ٤٦٩ :
الحاجة إلى
الإيجاز والإطناب
١٩٠
المعاظلة فاحش
الستعارة
١٦٣
الاتباع
الصفحه ٢ : ابن
الأعرابى ، فقال : إن كنت كاذبا فالله حسيبك.
وكما ترجم
بعضهم كتابه إلى بعض الرؤساء : مكركسة
الصفحه ١٣ : ، والحال مسغبة (٢) ، والحياء زاجر يمنع من كلامكم ، والفقر عاذر يدعو إلى
إخباركم ، والدعاء إحدى الصدقتين
الصفحه ١٥ : بالحجّة ، والمعرفة بمواقع الفرصة. ومن
البصر بالحجّة أن يدع الإفصاح بها إلى الكناية عنها إذا كان طريق
الصفحه ١٦ : طريفة والاتفاقات عجيبة : أخبرنا أبو أحمد عن
أبيه عن عسل بن ذكوان ، قال : كتب بعضهم إلى المنصور كتابا
الصفحه ٢٣ : ، قال : حدثنا إبراهيم بن
العباس ، قال : سمعت أحمد بن يوسف يقول : أمرنى المأمون أن أكتب إلى النواحى فى
الصفحه ٢٧ : الضبى ، عن أبيه ،
قال : كان لنا جار بالكوفة لا يتكلّم إلا بالغريب ، فخرج إلى ضيعة له على حجر (٧) معها
الصفحه ٣٥ :
أذيال التّغاضى ، وأنت مع ذلك دائب لا تقوّم اعوجاج مذاهبك ، ولا يعطف بك
الرأى إلى رشدك ؛ فلمّا فنيت
الصفحه ٣٨ :
وكيف بقاء
العيش فيها وإنما
ينال بأسباب
الفناء بقاؤها
ونقله إلى موضع
آخر فقال
الصفحه ٤٠ : النظام
يتعاطى علم الكلام فمرّ وهو غلام على حمار يطير به ، فقلت له : يا غلام ؛ ما عيب
الزّجاج؟ فالتفت إلىّ