الصفحه ٢٦٨ : عن موضع استعمالها فى أصل اللغة إلى غيره لغرض ، وذلك الغرض إما أن
يكون شرح المعنى وفضل الإبانة عنه
الصفحه ٢٨١ : الثرى فازرع المعروف تحصد
الشكر ، وأنا الضامن.
وأهدت امرأة من
العجم إلى هوى لها فى يوم نوروز وردا وكتبت
الصفحه ٢٩٩ : حلمى
والتفتّ إلى الصّبا
سفاها وقد
جزّت الشباب مراحلا
وقوله :
إذا سرايا عطاياه
الصفحه ٣٠٨ : : (لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
النُّورِ) ، أى من الكفر إلى الإيمان.
وقوله عزوجل : (باطِنُهُ فِيهِ
الصفحه ٣١٢ :
وقال المنصور :
لا تخرجوا من عزّ الطاعة إلى ذلّ المعصية. ووصف أعرابى غلاما فقال : ساع فى الهرب
الصفحه ٣٢٦ :
فحنبل فعلى
سراء مسرور (٨)
__________________
(١) نقد الشعر ٩٨ ،
ونسبه إلى مسكين الدارمى
الصفحه ٣٢٨ : الشاعر (٤) :
وسميته يحيى
ليحيى ولم يكن
إلى رد أمر
الله فيه سبيل
تيممت
الصفحه ٣٣٢ : بالعقوق ، ولوى ماله عن الحقوق.
وقال النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «الخيل معقود فى نواصيها الخير إلى يوم
الصفحه ٣٤١ : الأعرابى بخير كثير.
وقول إبراهيم
بن العباس : وقسم الله تعالى عدوه أقساما ثلاثة ؛ روحا معجّلة إلى عذاب
الصفحه ٣٤٦ : جناح اللخمى (٢) :
لئن كنت
محتاجا إلى الحلم إنّنى
إلى الجهل فى
بعض الأحايين أحوج
الصفحه ٣٤٧ : أنت له من الذّبّ عن ثغوره
والمسارة إلى ما يهيب به إليه من صغير أمره وكبيره كان جديرا بنصح أمير
الصفحه ٣٦٦ :
رأت صقرا ،
وأشرد من نعام
فقوله : «رأت
صقرا» من المبالغة.
وكتبت فى فصل
إلى بعض أهل الأدب
الصفحه ٣٦٧ :
إدبار الرقيب» وقولى : «الخصب بعد عموم الجدب» ، وما بعده إلى آخر الفصول مبالغات.
من
عيوب المبالغة
الصفحه ٣٨٠ :
الفصل السّادس عشر
فى الإيغال
الإيغال
وهو أن يستوفى
معنى الكلام قبل البلوغ إلى
الصفحه ٣٨٤ : وانظروا
إلى النازع
المقصور كيف يكون
إذا قلت : «ضاحى
الجلد منك» ، فليس شيء سوى