الصفحه ٢٨٥ :
وقال الأخطل :
وأهجر هجرانا
جميلا وينتحى
لنا من
ليالينا العوازم أول
الصفحه ٢٨٧ : منشور
__________________
(١) ديوان الحماسة :
١ ـ ٩٢.
(٢) وفد الريح :
أولها. وينتحى : يقصد
الصفحه ٣٠٧ :
وللّوم فيهم
كاهل (٢) وسنام
وسمى الجنس
الأول التكافؤ. وأهل الصنعة يسمّون النوع الذى سمّاه
الصفحه ٣٢٠ : الذى فى أولها ، وهجنة الاستعارة لا يعرف معناها على حقيقته.
__________________
(١) ديوانه : ١٠١
الصفحه ٣٣٤ :
تغرّق الأسد
فى آذيها الليسا (٧)
ومما عيب من
التجنيس الأول قول أبى تمام (٨) :
خان الصفا
الصفحه ٣٣٨ : مقابلة
المعانى بعضها لبعض ، وهو من النوع الذى تقدم فى أول الفصل قول الآخر :
وذى أخوة
قطّعت أقران
الصفحه ٣٤٣ : للظّنة عنى ، وبعدى عمّن لا يؤمن ظلمه أولى بالاحتياط لنفسى.
__________________
(١) نقد الشعر : ١١٨
الصفحه ٣٥٠ : ناقتك ؛ وتدعه يلصق لحمه
بوبره» (١).
الفرع : أول
شيء تنتجه الناقة ، وكانوا يذبحونه لله عزوجل. فقال : هو
الصفحه ٣٥٦ : الاستعارة أولى منه فى باب المماثلة.
مما
عيب فى المماثلة
ومما عيب من
هذا الباب قول أبى تمام
الصفحه ٣٥٩ : القرون الأولين ، فأقم ـ رحمك
الله ـ على مكانك ، واصطبر على عسرتك ، عسى الله أن يبدّلنا وإياك خيرا منه
الصفحه ٣٦٣ : مجراها يسلم من العيب ؛ وذلك مثل قول الأول (٢) :
لو كنت من
شيء سوى بشر
كنت المنوّر
الصفحه ٣٧١ : منه ما جعلته فى الجزء الأول ، وبعضهم يسمّيه
التبديل ؛ وهو مثل قول الله عزوجل : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ
الصفحه ٣٧٩ : نكس ولاوان (٣)
البيت الثانى
أجود من الأول ؛ وقوله :
ربّاء مرقبة
منّاع مغلبة
الصفحه ٣٨٢ : لازمة بهذا المعنى ، ولو سمى تبيينا لكان أقرب ، وهو
أن يكون مبتدأ الكلام ينبئ عن مقطعه ؛ وأوله يخبر بآخره
الصفحه ٣٨٤ :
الأولى : القطعة من الإبل ، والثانية : جمع أكوم ، وهى فى الأصل العظم فى كل شيء
ثم غلب على السنام والبعير