الصفحه ٨١ : ، الشعر والشعراء : ٥٨٦.
(٤) رواية الشعر
والشعراء : يسبح أخراه ويطفو أوله. وقال بعد ذلك : قال الأصمعى
الصفحه ٩١ : :
المرتفعة
الأسنمة. ولم يحسن أيضا صفة ورود الإبل. قال (٧) :
جاءت تسامى (٨) فى الرّعيل
الأوّل
الصفحه ١٠٠ : الأول موقعا وهو السّرج وغيره. وأتى فى البيت الثالث بما هو أقرب
إلى الذّم منه إلى المدح ، وهو قوله
الصفحه ١٣٣ :
الباب الثالث
فى معرفة صنعة الكلام
وترتيب الألفاظ (فصلان)
الفصل الأوّل
فى كيفية نظم الكلام
الصفحه ١٤١ : الفضل ؛ وإن بلغ مع ذلك أن تكون موارده تنبيك عن
مصادره ، وأوّله يكشف قناع آخره ، كان قد جمع نهاية الحسن
الصفحه ١٤٣ :
ولكن متى
يسترفد القوم أرفد (٢)
فالمصراع
الثانى غير مشاكل الصورة للمصراع الأول ، وإن كان المعنى
الصفحه ١٥٩ : كلام الإخوان والأشباه ،
«ونحن» من كلام الملوك. وتكتب فى أول الكتاب «سلام عليك» ، وفى آخره «والسلام عليك
الصفحه ١٦٧ :
كما انثنى
خضد من ناعم الضّال (٥)
النصف الثانى
أكثر ماء من النصف الأول.
وفيها
الصفحه ٢٠٤ : للحبيب الأوّل
أبين وأدخل فى
الأمثال من قول كثيّر :
إذا ما أرادت
خلّة أن تزيلنا
الصفحه ٢١٩ : ».
والمصراع الثانى إنما هو تذييل للمصراع الأوّل ؛ فإذا أردت أن تحلّه حلّا مقتصرا
بغير لفظه قلت : الإنسان شطران
الصفحه ٢٣٧ : ، ولا أعلم أحدا ممن صنّف فى سرق الشعر فمثل بين قول
المبتدى وقول التّالى ؛ وبين فضل الأول على الآخر
الصفحه ٢٥٧ :
الفصل الثّانى
فى البيان عن قبح التشبيه وعيوبه
والتشبيه يقبح
إذا كان على خلاف ما وصفناه فى أول
الصفحه ٢٧٢ : وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً). وحقيقته ذر بأسى وعذابى ؛ إلا أن الأول أبلغ فى التهدد
؛ كما تقول إذا أردت
الصفحه ٣٦٤ : إلى مدى
تحدّ به إلّا
ومن قبله قبل
فجعلها لا تدرك
بالعقل وجعلها لا أول لها
الصفحه ٣٧٤ :
ومن يقيس (٢) بأنف الناقة
الذنبا
فاستوفى المعنى
فى النّصف الأول ، وذيّل بالنصف الثانى.
وقول