الصفحه ٩٠ : فى اللسان : وأنشد الجوهرى صلاصل بالضم قال :
وقال ابن برى : صوابه بالفتح لأنه مفعول لغيرتا وقال : ولم
الصفحه ١٢٢ : الرياح قبولها
فإنما يعنى
شنئت هذين الاسمين ؛ لأنّ حمول الظاعنين توجّهت نحوها.
ومن الخطأ قول
الصفحه ١٢٧ :
لأنّ هل تقرير لفعل ينفيه عن نفسه ، كما تقول : هل يمكننى المقام؟ وهل آتى
بما تكره؟ معناه لا يمكننى
الصفحه ١٦٤ : (١)
معناه : يثرن
الثّرى حتى يباشرن برده بالكلاكل إذا الشمس مجّت ريقها.
وهذا مستهجن
جدّا ؛ لأنّ المعنى
الصفحه ٢١٦ : ؛ لأنّ المعانى إذا حلّت منظوما أو
نظمت منثورا حاضرة بين يديك تزيد فيها شيئا فينحلّ ، أو تنقص منها شيئا
الصفحه ٢ : جميع محاسنه ،
وعمّى (٤) سائر فضائله ؛ لأنه إذا لم يفرق بين كلام جيّد ، وآخر ردى ؛ ولفظ حسن ،
وآخر قبيح
الصفحه ٢١ :
قصّر. ومنهم من إذا كتب أحسن ، وإذا حاور وأملى أساء. ومنهم من يحسن فى
جميع هذه الحالات. ومنهم من
الصفحه ٣٣ : أىّ شيء أشار من أفعاله فى قوله : «فعلت ما لم أفعل».
أراد أن يبكى إذا رحلوا ، أو يهيم على وجهه من الغمّ
الصفحه ٤٣ :
وقوله : ويخرجه
من الشّركة. فقد مضى تفسيره.
وقوله : ولا
يستعين عليه بطول الفكرة. هذا لأنّ الكلام
الصفحه ٦٤ : :
يا ليت بيتك
قبرى
وإذا لان
الكلام حتى يصير إلى هذا الحد فليس فيه خير ، لا سيّما إذا ارتكب
الصفحه ٩٢ : .
والجيّد قول
الراعى (٣) :
ضعيف العصا
بادى العروق ترى له
عليها إذا ما
أجدب الناس
الصفحه ٢٤٧ :
بالأقحوان لونا وصورة ؛ لأنّ ورق الأقحوان صورته كصورة الثغر سواء ، وإذا كان
الثّغر نقيّا كان فى لونه سوا
الصفحه ٣٥٧ : بِأَبْصارِهِمْ.)
وقال الشاعر (٣) :
يتقارضون إذا
التقوا فى موطن
نظرا يزيل
مواطئ الأقدام
الصفحه ٨١ : : إذا كان كذلك
فحمار الكساح أسرع منه ، لأن اضطراب مآخيره قبيح.
قال : وما أحسن فى قوله : ويطفو أوله
الصفحه ٩٥ :
وهذا من
المتناقض ؛ لأنه قال خميصة ، ثم قال : كأن موضع كورها قنطرة ، وهى مجفرة الأضلاع ؛
فكيف تكون