الصفحه ١٥٩ : »
؛ لأنّ الشىء إذا ابتدأت بذكره كان نكرة ، فإذا أعدته صار معرفة ؛ كما تقول : مرّ
بنا رجل فإذا رجع قلت : رجع
الصفحه ١٦٣ : حافرا. وهذا غلط من قدامة كبير ؛ لأنّ المعاظلة فى أصل الكلام إنما هى
ركوب الشىء بعضه بعضا ؛ وسمى الكلام
الصفحه ١٠٧ :
ومن خطأ الوصف
قول كعب بن زهير (١) :
ضخم مقلّدها فعم مقيّدها (٢)
لأن النجائب
توصف بدقّة المذبح
الصفحه ٣٧ :
معاشر هجروا الندى
وتقبّلوا
الأخلاق عن أسلافهم
قوم أحاول
نيلهم فكأنّما
الصفحه ٤١ : : أطال الله بقاء أمير المؤمنين ؛ إنّا قوم
نأينا عن العرب ، وشغلتنا الحروب عن الخطب ، وأمير المؤمنين يعلم
الصفحه ٦٣ : .
(٣) الرفد : العطاء
والصلة.
(٤) الثمال : الغياث
الذى يقوم بأمر قومه.
(٥) معاهد التنصيص :
٢ ـ ٥٧
الصفحه ٦٦ : المرار أيضا :
لا تسألى
القوم عن مالى وكثرته
قد يقتر
المرء يوما وهو محمود
الصفحه ١٦٧ : القوم :
رئيسهم. والملمومة : الكتيبة المجتمعة المضموم بعضها إلى بعض.
(٥) أوجره الرمح :
طعنه به فى فيه
الصفحه ١٧٩ :
وقال آخر :
أولئك قوم جعلوا أموالهم مناديل لأعراضهم ؛ فالخير بهم زائد ، والمعروف لهم شاهد ؛
أى يقون
الصفحه ٢٣٤ :
رابع العيس
والدّجى والبيد
ومما قصّر فيه
البحترى (١) :
قوم ترى
أرماحهم يوم الوغى
الصفحه ٣٠٣ : . فمن ذلك قوله (٨) :
يا دهر قوّم
من أخدعيك فقد
أضججت هذا
الأنام من خرقك
الصفحه ٣١٣ : كليهما
وأبناء معروف
ألمّ ومنكر
وقال أوس بن
حجر :
أطعنا ربنا
وعصاه قوم
الصفحه ٤٤٧ : مجالس تنتجى (٨)
وقوله (٩) :
وأراك تفرى
ما خلقت وبع
ض القوم يخلق
ثم لا
الصفحه ٧٣ : صحا عنها
من إذا ذكرت له دارت به الأرض ، وليس هذا مثل قولهم : ذهب شهر رمضان إذا ذهب أكثره
؛ لأنّ الناس
الصفحه ٧٨ :
تأبى بدرّتها
إذا ما استكرهت
إلّا الحميم
فإنه يتبضّع (٣)
قال الأصمعى :
هذه