الصفحه ٣٢٧ : : (٦)
لقد علم
القبائل أنّ قومى
لهم حدّ إذا
لبس الحديد
__________________
(١) نقد
الصفحه ٣٦٣ : من
يكره الإفراط الشديد ويعيبه ؛ وإذا تحرز المبالغ واستظهر فأورد شرطا ، أو جاء ـ بكاد
ـ وما يجرى
الصفحه ٣٧٤ : تقدم.
من
المنظوم
ومن المنظوم
قول الحطيئة (١) :
قوم هم الأنف
والأذناب غيرهم
الصفحه ٣٢٥ :
اعتبر قومى وقومه بأسمائهم ، هذا غضبان ، غضب الله عليه ، والقبعثرى اسم
قبيح من بنى ثعلبة شرّ السباع
الصفحه ٤٢٨ :
إن عذل الناس
فيه أو عذروا
مثاله
من المنظوم
ومن المنظوم
قول الحطيئة فى قوم
الصفحه ٢٧٢ : مُوسَى الْغَضَبُ) معناه ذهب ، وسكت أبلغ ؛ لأن فيه دليلا على موقع العودة
فى الغضب إذا تؤمل الحال ، ونظر
الصفحه ٢٧٤ : ) ، حقيقته إذا انتشر ، وتنفّس أبلغ لما فيه من بيان
الرّوح عن النفس عند إضاءة الصّبح ؛ لأن لليل كربا وللصبح
الصفحه ٢٧٥ : لصهرتهم (٢) ، وإنما كانت تمسّهم قليلا بقدر ما يصلح الهواء الذى هم
فيه ؛ لأن الشمس إذا لم تقع فى مكان أصلا
الصفحه ١٦٩ :
يردّ (١) الفتى بعد
اعتدال وصحّة
ينوء إذا رام
القيام ويحمل
فهذه
الصفحه ٣٩٠ : بالدعاء لها ؛ لأن القطر إذا انهل فيها دائما فسدت ؛ ومن العجب أن
ذا الرّمة كان يستحسن قول الأعرابية ـ وقد
الصفحه ٩٤ : الصواب ؛ لأن الجبان خائف وجل اشتدت الحرب أم سكنت.
والجيد قول
الهمدانى :
يكرّ على
المصافّ إذا
الصفحه ٦ : ،
والقول فى الفصاحة ، وما يتشعّب منه
البلاغة
البلاغة من
قولهم : بلغت الغاية إذا انتهيت
الصفحه ٣٢ : ذهبت فائدة كلامه ، وضاعت منفعة منطقه ؛
لأنّ العامىّ إذا كلمته بكلام العلية سخر منك ، وزرى عليك ؛ كما
الصفحه ١٧٤ :
وقيل للفرزدق :
ما صيّرك إلى القصائد القصار بعد الطوال؟ فقال : لأنى رأيتها فى الصدور أوقع ، وفى
الصفحه ٣٤٢ :
فليس فى أقسام
الإجابة عن المطلوب إذا سئل عنه غير هذه الأقسام.
قال الشماخ (١) :
متى ما