الصفحه ١٠٣ :
تبارون
الرّياح إذا تبارت
وتمتثلون
أفعال السّحاب
يذكرنى مقامى
فى ذراكم
الصفحه ٢٣١ : ذاك
وهذه
وأرى شبيههما
أجلّا
وجه الحبيب
إذا بدا
وقفا الحبيب
الصفحه ٢٧٩ : الكرم. وغزت نميرا حنيفة فاتبعتهم نمير ، فأتوا
عليهم ، فقيل لرجل : كيف كان القوم؟ فقال : اتبعوهم والله
الصفحه ٢٨٤ : يسبح
يدأب فيه
القوم حتى يطلحوا (١)
ثم يبيتون
كأن لم يبرحوا
الصفحه ٣٢٤ : : إذا سأل ألحف ، وإذا سئل سوّف ، يحسد على
الفضل ، ويزهّد فى الإفضال.
وكتب العتابى
إلى مالك بن طوق
الصفحه ٩ :
فقال : ما حال من يريد سفرا بعيدا بلا زاد ، ويقدم على ملك عادل بغير حجّة
، ويسكن قبرا موحشا بلا
الصفحه ٧٤ : أخرج مهذب (٢)
فلو وصف أخسّ
حمار وأضعفه ما زاد على ذلك.
والجيد قوله :
على سابح
يعطيك
الصفحه ٢٠٠ : السّحابة بارق
ومما أخذه وزاد
فيه عن الأول قوله (٣) :
أفناهم الصّبر إذ أبقاكم الجزع (٤)
من قول
الصفحه ٢٢٦ :
فقوله : «أقامت
مع الرايات» زيادة.
وزاد عليه بعض
المحدثين ، فقال :
يطمّع الطّير
فيهم طول أكلهم
الصفحه ٢٢٨ : البحترى ـ
وزاد (٨) :
حتى يعود
الذّؤيب ليثا ضيغما
والغصن ساقا
والقرارة نيقا
الصفحه ٥٠٠ :
٢٩٠
وزادى
أبو
تمام
٢٠٧
والزيد
أبو
نواس
٢٩٣
جهدى
الصفحه ١٢٩ : يزيد بن عمرو الطائى :
ألا من رأى
قومى كأنّ رجالهم
نخيل أتاها
عاضد فأمالها
الصفحه ١٥٥ : قوم من العرب فخّم اللفظ ، لما عرف من فضل قوتهم على فهمه وعادتهم لسماع
مثله.
فكتب لوائل بن
حجر
الصفحه ٢٧٧ : رضى
الله عنه : السفر ميزان القوم. وقوله : فأما وقد اتسع نطاق الإسلام فكل امرئ وما
يختار. وقوله لابن
الصفحه ٣١٨ :
وقوله :
قد ينعم الله
بالبلوى وإن عظمت
ويبتلى الله
بعض القوم بالنّعم