الصفحه ٣٠١ : (٤)
وإذا أريد بذلك
الذمّ والهجاء كان أقرب إلى الصواب.
وأما القبيح
الذى لا يشكّ فى قباحته ، فقول الآخر
الصفحه ٢٠ : ، ومعناه نيّرا واضحا. ومدار الأمر على إفهام كلّ قوم
بقدر طاقتهم ، والحمل عليهم على قدر منازلهم ؛ وأن تواتيه
الصفحه ١٤٦ :
الأول من النصف الثانى فى شيء.
وقريب من ذلك
قول الطالبى :
قوم هدى الله
العباد بجدّهم
الصفحه ١٤٣ :
ولكن متى
يسترفد القوم أرفد (٢)
فالمصراع
الثانى غير مشاكل الصورة للمصراع الأول ، وإن كان المعنى
الصفحه ١٩١ :
ويمحقهم ، حتى بلغ الكتاب بنا وبهم أجله ؛ فقطع دابر القوم الذى ظلموا والحمد لله
ربّ العالمين.
وإنما حسن
الصفحه ٢٢٧ : القوم بالنّعم
فزاد عليه لأنه
أتى بضدّ المعنى.
وقال أبو تمام (٢) :
رأيت رجائى
فيك
الصفحه ٣٢٠ :
وقوله (٢) :
وإن خفرت
أموال قوم أكفّهم
من النيل
والجدوى فكفّاه مقطع
الصفحه ٢٣ : أصنافه.
ولاختلاف قوى
الناس فى الشعر وفنونه ما قيل : كان امرؤ القيس أشعر الناس إذا ركب ، والنابغة إذا
الصفحه ٩٦ : إلى ثقيف وعندهم العنب.
وقول عدى بن
الرقاع :
لهم راية
تهدى الجموع كأنها
إذا
الصفحه ١٧١ : القوم
الذين إذا ألمّت
من الأيام
مظلمة أضاءوا
وقوله :
لهم فى بنى
الحاجات
الصفحه ٣٧٧ :
وقال العجير (١) :
حمّ الذرى مرسلة منها العرى
وقال سليك (٢) :
إذا أسهلت خبّت وإن أحزنت مشت
الصفحه ٣٨٧ :
وقول الحطيئة (١) :
إذا نزل
الشتاء بدار قوم
تجنّب جار
بيتهم الشتا
الصفحه ٣٩٥ :
وقال دريد بن
الصمة :
عير الفوارس
معروف بشكته
كاف إذا لم
يكن فى كربه كافى
الصفحه ٤٤٨ : .
(٢) ربأت ، من ربأ
القوم يربؤهم إذا اطلع عليهم من شرف. وفى الديوان : حم الظهيرة
(٣) أطر السحاب :
اعوجاج
الصفحه ١٧ :
صلاتكم فإنا قوم سفر (١). فقال بعض أهل مكة : من عندنا خرج العلم إليكم. فقال
أبو يوسف : لو كنت فقيها لما