الصفحه ٣٨٣ : وزن
الحصى فوزنت قومى
وجدت حصى
ضريبتهم رزينا
إذا سمع
الإنسان أول هذا البيت وقد
الصفحه ١١٧ : فيها
بعقل فكّرا
لو زادها
عينا إلى فاء ورا
فاتّصلت
بالجيم صار جعفرا
الصفحه ٢٠٧ : المساميك أنّه
سيغرق فى
البحر الذى أنت حائض (٤)
وزاد فيه على
من أخذه منه وهو لقيط
الصفحه ٢٤٣ : بالجماد ؛
وشهر قوم بخصال محمودة ؛ فصاروا فيها أعلاما فجروا مجرى ما قدّمناه ؛ كالسموأل فى
الوفاء ، وحاتم فى
الصفحه ١٨ :
فهذه دلالة
واضحة على أن الله تعالى قادر على إعادة الخلق ، مستغنية بنفسها عن الزيادة فيها ؛
لأن
الصفحه ٢٧٣ : عقيما لأنه لم يبق أحدا من القوم ، كما أن العقيم
لا يخلف نسلا ، وسمى الريح ، عقيما لأنها لم تأت بمطر
الصفحه ١٧٠ : وحده. مزمل : مبرد (٤).
فهذه الأبيات
سمجة الرّصف ؛ لأنّ الفصيح إذا أراد أن يعبّر عن هذه المعانى ، ولم
الصفحه ٢٦٩ : النوع قوله تعالى : (سَنَفْرُغُ لَكُمْ
أَيُّهَ الثَّقَلانِ) معناه سنقصد ؛ لأنّ القصد لا يكون إلا مع
الصفحه ٣٥١ : سارب
أراد أن يذكر
عزّ قومه ، فذكر تسريح الفحل فى المرعى ، والتوسيع له فيه ؛ لأن هذه الحال
الصفحه ٤٤٩ : الجودة ، وغاية حسن الموقع.
من
الشعر
ومن الشعر قول
الحطيئة (١) :
هم القوم
الّذين
الصفحه ١٠ : البلاغة ؛ لأنّ الكلام إذا كانت عبارته رثّة
ومعرضه خلقا لم يسمّ بليغا ، وإن كان مفهوم المعنى ، مكشوف المغزى
الصفحه ٣٦٥ : ؛ وإنما خص المرضعة للمبالغة ، لأن المرضعة أشفق على ولدها لمعرفتها
بحاجته إليها ، وأشغف به لقربه منها
الصفحه ٨٩ : العامرى حيث يقول (١) :
أكفّ الجهل
عن حلماء قومى
وأعرض عن
كلام الجاهلينا
الصفحه ١٧٥ : المفصل
، ولا تلقه بكلّ رأيك. فقال عمرو : أكثر من الطعام ، وما بطن قوم إلا فقدوا بعض
عقولهم.
والإيجاز
الصفحه ٣٩ : . وقال أبو العتاهية :
أسرع فى نقص امرئ تمامه
ومن الأمثال :
كلّ من أقام شخص ، وكلّ من زاد نقص ، ولو