الصفحه ١٤٢ :
إذا نبّها
منك داء عضالا
إذا نبّها
ليث عرّيسة (٢)
مفيتا مفيدا
نفوسا ومالا
الصفحه ١٦٢ : الجرادتان إذا ركبت إحداهما الأخرى ، وعاظل الرجل المرأة إذا ركبها
؛ فمن المعاظلة قول الفرزدق
الصفحه ١٨٨ : : فإنّ المعروف إذا زجا (٦) كان أفضل منه إذا توافر وأبطأ. وتمام المعنى أن يقول : «إذا
قل وزجا». فترك ما به
الصفحه ١٩٣ : »؟ فقال : أوما علمت أنّ الكناية
والتعريض لا تعمل عمل الإطناب والتكشيف.
وقد رأينا الله
تعالى إذا خاطب
الصفحه ٢١٠ : وأنجدا
وأخذ أيضا أبو
تمام خبر الشماخ مع أحيحة بن الجلاح لما أنشده الشماخ (٢) :
إذا بلّغتنى
الصفحه ٢١٣ :
فلقيت بين
يديك حلو عطائه
ولقيت بين
يدىّ مرّ سؤاله
وإذا امرؤ
أسدى إليك صنيعه
الصفحه ٢٦٣ : سجع فى سجع ؛ وهذا الجنس إذا سلم من الاستكراه فهو أحسن
وجوه السجع. ومثله قول الصاحب : لكنه عمد للشوق
الصفحه ٢٨٣ :
وقال زهير (١) :
إذا لقحت حرب
عوان مضرّة
ضروس تهرّ
الناس أنيابها عصل
الصفحه ٣١٠ : المغفرة ؛ إذا ضاقت المعذرة.
وقال كثير بن
هراسة يوما لابنه : يا بنىّ ، إنّ من الناس ناسا ينقصونك إذا
الصفحه ٣٣٦ : تخرج إلى الغزاة بالمصّيصة؟ فقال : أمصّنى الله إذا بظر أمى! ومن
التجنيس المعيب قول بعض المحدثين ، أنشده
الصفحه ٣٣٨ : المخالفة.
وقيل للرشيد :
إن عبد الملك بن صالح يعدّ كلامه ، فأنكر ذلك الرشيد ، وقال : إذا دخل فقولوا له
الصفحه ٣٤٨ : بفضلك عليك ؛ حتى إذا أجنّنى الليل ، فقبض البصر ، ومحا الأثر ،
قام بدنى ، وسافر أملى ، والاجتهاد عذر
الصفحه ٣٩٩ :
ومن الاستطراد
قول السموأل (١) :
وإنا أناس لا
نرى القتل سبة
إذا ما رأته
عامر
الصفحه ٤٠٠ :
إذا سيل عرفا
كسا وجهه
ثيابا من
البخل زرقا وسودا
يغار على
المال فعل الجواد
الصفحه ٤٠٦ :
وقال آخر :
هى الدرّ
منثورا إذا ما تكلمت
وكالدرّ
منظوما إذا لم تكلّم