الصفحه ٤٥٢ : شعرها تبتدئ بذكر الديار والبكاء عليها ، والوجد بفراق ساكنيها ، ثم إذا
أرادت الخروج إلى معنى آخر قالت
الصفحه ٤٦١ : صدره
أفادة سيقا في مرام ومذهب
وإنى إذا القيت بينى وبينها
أبا
الصفحه ٥٨ : البلاغة على تحسين اللفظ أنّ الخطب الرائعة ، والأشعار الرائقة ما عملت
لإفهام المعانى فقط ؛ لأنّ الردىء من
الصفحه ٨٨ :
أبغى الهدى
فيزيدنى تضليلا (٥)
فأخبر أنه على
شيء من الضلال ؛ لأن الزيادة لا تكون إلا على أصل
الصفحه ٩٧ : ريح العود ، إلا أنه لم يأت بإحسان فيما وصف من طيب عرق المرأة
؛ لأن كلّ من تجمّر بالعود طابت رائحته
الصفحه ١٠٠ : :
وإنا قد
رأينا أمّ بشر
كأمّ الأسد
مذكارا ولودا
لأنّ الناس
مجمعون على أنّ نتاج
الصفحه ١٠١ : »
(٢) رجل سبط اليدين :
سخى سمح
(٣) الموشح : ١١٢
(٤) ديوانه : ٣٩٨ ،
٣٩٩
(٥) عبارة الموشح :
لأن الطير
الصفحه ١٢١ :
فجعل الحجل
أوسع من الحقاب ؛ لأنّ امتلاء الأسوق محمود ودقّة الخصور ممدوح.
والجيّد فى ذكر
الوشاح
الصفحه ١٤٥ :
لأنّ ركوب
الجواد مع ذكر كرور الخيل أجود ، وذكر الخمر مع ذكر الكواعب أحسن.
قال أبو أحمد :
الذى جا
الصفحه ١٧٦ : الشراب. وقوله تعالى : (أُولئِكَ لَهُمُ
الْأَمْنُ) دخل تحت الأمن جميع المحبوبات ؛ لأنه نفى به أن يخافوا
الصفحه ٢٤٠ : موقع قوله : «الظمآن» ؛ لأنّ الظمآن
أشدّ فاقة إليه ، وأعظم حرصا عليه.
وهكذا قوله
تعالى : (مَثَلُ
الصفحه ٢٥٠ : النّقع ، والسيوف بالكواكب.
وبيت امرئ
القيس أجود ؛ لأنّ قلوب الطير رطبا ويابسا أشبه بالعنّاب والحشف من
الصفحه ٢٥٩ :
، ولم يبن عن المراد ؛ لأن البعر يختلف فى الكبر والصغر ، ولا يعرف أبعرة ظبى أراد
أم بعرة شاة أم بعرة جمل
الصفحه ٢٦٠ : تجد لبليغ كلاما يخلو من الازدواج ،
ولو استغنى كلام عن الازدواج لكان القرآن ؛ لأنه فى نظمه خارج من كلام
الصفحه ٣٠٦ : لاستيعابه ؛ لأن قليله دالّ على كثيره ، وجمله مبينة عن تفسيره إن شاء الله.
__________________
(١) ديوانه