الصفحه ٣٢٦ : .
(٢) الخرق : الفلاة
الواسعة. والخرقاء : الناقة ، وبقيته :
إذا الكواكب كانت فى الدجى سرجا
(٣) اللسان (ملل
الصفحه ٣٨٠ : فى الأمر إذا أبعد الذهاب فيه.
وأخبرنا أبو
أحمد قال أخبرنا الصولى عن المبرّد عن التّوّزى ، قال : قلت
الصفحه ٣٩٣ :
المسالم بادن ، والمحارب ضامر.
وقول عبد الله
بن معاوية بن عبد الله بن جعفر :
وأجمل إذا ما
كنت لا
الصفحه ٢٧١ :
والحقيقة مانع
الأوابد من الذهاب والإفلات ، والاستعارة أبلغ ؛ لأن القيد من أعلى مراتب المنع عن
الصفحه ١٧٧ : ؛ لأنّ سكون
الأجسام الثقيلة مثل الأرض والسماء فى الهواء من غير علاقة ودعامة أعجب وأدلّ على
قدرة مسكنها
الصفحه ١١ : النيّرة فهو بليغ.
ولو حملنا هذا
الكلام على ظاهره للزم أن يكون الألكن بليغا ؛ لأنه يفهمنا حاجته ؛ بل
الصفحه ٣٧٣ :
وللتذييل فى
الكلام موقع جليل ، ومكان شريف خطير ؛ لأن المعنى يزداد به انشراحا والمقصد
اتضاحا. وقال بعض
الصفحه ٤٥١ :
ليس لذكر الغلس
مع العمى معنى ؛ لأن الأعمى يستوى عنده الغلس والهاجرة ، ولو قال العمش لكان أقرب
من
الصفحه ٣١ :
قال أبو عثمان
: رأيتهم يديرون فى كتبهم هذا الكلام ، فإن كانوا إنما رووه ودوّنوه لأنه يدلّ على
الصفحه ٦٩ : ، فيحتاج صاحب البلاغة إلى
إصابة المعنى كحاجته إلى تحسين اللفظ ؛ لأنّ المدار بعد على إصابة المعنى ، ولأنّ
الصفحه ١٢٨ :
كذلك موج
البحر ملتهب الوقد
وهذا غلط ؛
لأنّ البحر غير ملتهب الموج ولا متّقد الماء ، ولو كان
الصفحه ٣٥٢ : مخرّق القميص ، لأن العفاة يجذبونه ؛ فتمزيق قميصه ردف لجوده. وقول
الشاعر (٣) :
طويل نجاد
السيف لا
الصفحه ٤٤٠ : اللّحن.
وكان أكثم بن
صيفى إذا كاتب ملوك الجاهلية يقول (٢) لكتّابه افصلوا بين كل معنى منقض ، وصلوا إذا
الصفحه ١٢٦ : الموصلى قال : حدثنا محمد بن كناسة ، قال ، قال أبو بكر بن عياش
: كنت وأنا شابّ إذا أصابتني مصيبة لا أبكى
الصفحه ٢٨٩ :
بوجه كأنّ
الشمس من مائه مثل
وماء كعين
الشمس لا تقبل القذى
إذا درجت فيه