الصفحه ١٤٠ : ». وليس فى اعتذار
ابن لجأ بضعفة العجوز فائدة ؛ لأنّ الفتاة معها من الدلال ما يقوم فى الهوينا مقام
ضعفة
الصفحه ٢٤٩ : ء سرحان
وتقريب تتفل (٢)
هذا إذا لم
يحمل على التشبيه فسد الكلام ؛ لأنّ الفرس لا يكون له أيطلا ظبى
الصفحه ٣٣٩ :
على عزب حتى
يكون له أهل
فإنا سنجزيها
بمثل فعالها
إذا ما
تزوجنا وليس لها بعل
الصفحه ٣٥٦ : (٢)
أراد أن يقول :
من أبى الصلح رضى بالحرب ، فعدل عن لفظه ، وأتى بالتمثيل ؛ فجعل الزّج للصلح ؛
لأنه مستقبل
الصفحه ٣٨٩ : النثر قول
أعرابية لرجل : كبت الله كلّ عدو لك إلا نفسك. فبقولها : «نفسك» تم الدعاء ؛ لأن
نفس الإنسان تجرى
الصفحه ٤١٠ : إلّا بك. وقال بعض
الأوائل : لو لا أنّ قولى لا أعلم [تثبيت](٣) لأنى أعلم لقلت : لا أعلم. وقال آخر : لو
الصفحه ٤٥٠ : الله عزوجل : (ما أَغْنى عَنِّي
مالِيَهْ هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ) ، وليس كما قال ؛ لأنّ فاصلة الآية
الصفحه ٨ : مقصورة على
اللفظ ؛ لأن الآلة تتعلّق باللفظ دون المعنى ؛ والبلاغة إنما هى إنهاء المعنى إلى
القلب فكأنها
الصفحه ٢٩ : رقيع ، ما رأيت أحدا
يحبّ أحدا فيشتمه!
وإذا كان موضوع
الكلام على الإفهام فالواجب أن تقسّم طبقات الكلام
الصفحه ١٣٩ : كلّ أحد.
ومن صفات الشعر
الذى يختصّ بها دون غيره أنّ الإنسان إذا أراد مديح نفسه فأنشأ رسالة فى ذلك أو
الصفحه ١٥٦ : فيها من الأمر والنّهى سبيلها أن تؤكّد غاية التوكيد بجهة كيفية
نظم الكلام ، لا بجهة كثرة اللّفظ ؛ لأنّ
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوسلم : «الحمى فى أصول النخل».
فمعانى هذا
الكلام أكثر من الفاظه ، وإذا أردت أن تعرف صحّة ذلك فحلها
الصفحه ١٩٥ : اللّفظ ؛ لأنّ المعانى إذا دخل بعضها فى بعض هذا
الدخول ، وكانت الألفاظ مختارة حسن الكلام ؛ وإذا كانت
الصفحه ٢٦١ : صاح ، فاستهلّ ، فمثل ذلك يطل (٣) : أسجعا كسجع الكهان! لأن التكلف فى سجعهم فاش ، ولو
كرهه عليه الصلاة
الصفحه ٣٨٤ :
وقول الآخر :
وقد لان أيام
الحمى ثم لم يكد
من العيش شيء
بعد ذاك يلين