الصفحه ٥٩ : :
قد علمت سلمى
وجاراتها
ما قطّر
الفارس إلّا أنا (٤)
شككت بالرّمح
سرابيله
الصفحه ٦١ : ابن ميثم ، قال
: قيل للسيد : ألا تستعمل الغريب فى شعرك. فقال : ذاك عىّ فى زمانى ، وتكلّف منّى
لو قلته
الصفحه ٧٠ : فاسد ، وليس
كلّ فاسد محالا ؛ ألا ترى أن قولك :
قام زيد فاسد ،
وليس بمحال. والمحال ما لا يجوز كونه
الصفحه ٧٣ : لا يعرفون أشدّ الحب إلّا أن يكون صاحبه فى الحد الذى ذكره المرقش.
والجيد فى
السلو قول أوس
الصفحه ٧٩ : أى عرقناه. والحسى ،
بالكسر : حفيرة قريبة القعر وقيل : إنها لا تكون إلا فى أرض أسفلها حجارة وفوقها
رمل
الصفحه ٨٣ : (٦) :
وأنكر تنى
وما كان الّذى نكرت
من الحوادث
إلّا الشّيب والصّلعا
الصفحه ٨٤ : (٥) الكعاب
وقلت (٦) :
فلا تعجبا أن
يعبن المشيب
فما عبن من
ذاك إلّا معيبا
الصفحه ٨٧ : والجحّاف السلمى عنده (٤) :
ألا سائل
الجحّاف هل هو ثائر
بقتلى أصيبت
من سليم وعامر
الصفحه ٨٨ :
أبغى الهدى
فيزيدنى تضليلا (٥)
فأخبر أنه على
شيء من الضلال ؛ لأن الزيادة لا تكون إلا على أصل
الصفحه ٩٣ : ؛ ووجه الكلام أن يكون ما ينام إلّا غرارا ؛ فإن احتلت له
قلت : يعنى أن نومه أيسر من اليسير.
وقول أبى
الصفحه ٩٧ : ريح العود ، إلا أنه لم يأت بإحسان فيما وصف من طيب عرق المرأة
؛ لأن كلّ من تجمّر بالعود طابت رائحته
الصفحه ١٠١ : يأمن
الحجاج والطير تتّقى
عقوبته إلّا
ضعيف العزائم
فقال جرير (٤) :
فمن
الصفحه ١٠٧ : ولا كثب (٤)
لأنّه لا يقال
شام إلّا فى البرق.
ومن رديء
التشبيه قول لبيد (٥) :
فمتى
الصفحه ١٠٨ : : (٥)
ألا حبّذا
هند وأرض بها هند
وهند أتى من
دونها النّأى والبعد
فقوله : «النّأى»
مع
الصفحه ١١٠ : التّأريق إلّا أوّل الليل. والدجاج : الديكة هاهنا.
وقول عدىّ بن
زيد فى الفرس : «فارها متابعا». لا يقال