الصفحه ١٢٣ :
من كان
أبعدهم من جذمه رحما
إلا أنه لم
يخرجهم من معروفه ، وإن كان قد دخل تحت الإسا
الصفحه ١٢٤ : المقانب (٣)
أى لم يكن
ليسلكها إلّا بدليل لسعتها ؛ على أن قوله «مفازة صدر» استعارة بعيدة.
ومن
الصفحه ١٢٩ : يزيد بن عمرو الطائى :
ألا من رأى
قومى كأنّ رجالهم
نخيل أتاها
عاضد فأمالها
الصفحه ١٣٠ : الدار
إلّا ما يشفّ ويشغف
وفى ذكر البروق
قول الأول :
سرى البرق من
نحو الحجاز فشاقنى
الصفحه ١٣٧ : ؛ وليس يراد منه إلّا حسن اللفظ ، وجودة المعنى ؛ هذا
هو الذى سوّغ استعمال الكذب وغيره مما جرى ذكره فيه
الصفحه ١٤٢ : البيت :
ألا إنّما الدنيا متاع غرور
فأجازه كلّ
واحد من الجماعة بشىء فلم يرضه ، فقلت :
وإن عظمت فى
الصفحه ١٤٦ :
إلّا أنّ هذا
لو كان فى وصف نساء لكان أحسن ؛ فهو كالشيء الموضوع فى غير موضعه.
وينبغى أن
تتجنّب إذا
الصفحه ١٤٧ : (٣) وتتبعه
مثل الزّجاجة
لم تكحل من الرّمد
قالت ألا
ليتما هذا الحمام لنا
الصفحه ١٥٠ : بارك الله
فى الغوانى هل
يصبحن إلّا
لهنّ مطّلب
فحرّك حرف
العلة.
وقال قعنب بن
الصفحه ١٥١ :
وقال جميل (١) :
ألا لا أرى
اثنين أحسن شيمة
على حدثان
الدّهر منّى ومن جمل
الصفحه ١٥٢ : أجود.
وينبغى ألّا
يذكر فى التشبيب اسما بغيضا ؛ فقد أنشد جرير بعض ملوك بنى أميّة (٢) :
وتقول
الصفحه ١٥٤ :
بى ؛ إنه ليس أحد من الخافقين يختلج فى نفسه مسألة مشكلة إلا لقينى بها ، وأعدّنى
لها ، فأنا عالم ومتعلم
الصفحه ١٥٨ :
ألّا يكثر من شكاية الحال ورقّتها ، واستيلاء الخصاصة (١) عليه فيها ؛ فإنّ ذلك يجمع إلى الإبرام
الصفحه ١٦٠ : أن تقول : أقمت به شهيدا عليه؟؟؟. ولا أعرف أحدا
كان يتتبّع العيوب فيأتيها غير مكترث إلا المثنى ، فإنه
الصفحه ١٦١ : والزيادة إلا حذفا لا يفسد الكلام ، ولا يعمّى المعنى ؛ وتضمّ كل لفظة
منها إلى شكلها ، وتضاف إلى لفقها.
وسو