الصفحه ٢٢٦ :
(مُتَبَّرٌ) : من التّبار ، وهو الهلاك والدمار.
* * *
موسى عليهالسلام في نظر بني إسرائيل
الصفحه ٢٣٢ : ء
والانحرافات والارتباكات في حياتهم العامّة والخاصة ، عند ما تتحول إلى قطع منفصلة
ترتبط كل قطعة منها بفكرة تختلف
الصفحه ١٣٩ :
وربما كانت
الاستعمالات القرآنية لكلمة «اليوم» تنطلق من المعنى الثاني ، وذلك كما في كلمة «يوم
الصفحه ٢٤٤ :
إلينا لنستوحي منها كيف تكون الغفلة عن الله وعن آياته سببا في ضلال الإنسان
وهلاكه ووصوله إلى الدرك الأسفل
الصفحه ٢٠ : الحاسم في ساحة المحكمة الإلهية التي يقيم فيها الله الحجة على الناس
من خلال اعترافاتهم بما قدّموه من أعمال
الصفحه ٣١٥ : وأفكارها ومشاعرها ، حتى يكون
الله هو كل شيء فيها. فإذا تحوّل ذلك إلى ذكر ، فإنه يكون ذكرا خافتا من خشية
الصفحه ٩ :
الحاسمة في يوم
القيامة ، بينما تتمثل فيها كل معاني الجدّ والحركة والإيجابية عند ما تقترب من خط
الصفحه ٣٧٧ : الخيّر في الحياة أن يبقى ويمتد من أجل أن يهيمن على جانب الشر فيها ، ولو
بعد حين. (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٣٩٦ : حاربوا مع
أبي جهل. وقد جاء في كتب السيرة ، أن ابن الحقاف الكناني جاء إلى أبي جهل بهدية من
أبيه ، وهو في
الصفحه ١٧٠ : الرسالية العملية التي يطرحها للناس في آياته. وهو نبيّ أرسله الله
إلى قومه الذين جاءوا من بعد عاد ، ليعالج
الصفحه ٣٤٩ :
(وَلِيُبْلِيَ
الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً) ، في ما يمتحنهم به من النصر الكبير الذي أمدّهم
الصفحه ١٦٩ :
الآيات
(وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ١٦٢ :
الآيات
(وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ١٨٠ : ء : إتمام الشيء إلى حدّ الحق فيه.
(الْكَيْلَ) : تقدير الشيء بالمكيال حتى يظهر مقداره.
(وَالْمِيزانَ
الصفحه ١٥١ :
الآيات
(لَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ