الصفحه ٢٤٩ : بهذا الابتهال الخاشع
النادم ، توحي بأن القوم كانوا قد وصلوا إلى مرتبة جيّدة من الروح الإيمانية في
الصفحه ٢٠١ : الله ، فلا أقول غيره. (قَدْ جِئْتُكُمْ
بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) ، فلست مدّعيا يكتفي بالدعوى في تأكيد
الصفحه ٣٧٥ :
ينتهي من الموضوع بشكل سريع ، ولهذا فهو يحاول أن لا يدخل في حوار للوصول إلى
النتيجة الحاسمة ، فيلقي
الصفحه ٢٩٧ : أعطاه من فكر يقوده إلى
النتائج الحاسمة في حركة الإيمان.
* * *
الله ينفي الجنون
عن النبي
(أَوَلَمْ
الصفحه ٣٠٢ :
أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ) في الفرص المستقبلية التي قد يحتاج انتهازها إلى إعداد
الصفحه ١٥٥ : الذي يمارس فيه
الدعوة إلى الله ، أو القاعدة التي يملك الانطلاق منها ، لعدم توفر الوسائل التي
تتيح له
الصفحه ١٦٣ : نوح ـ وهو هود الذي أرسل إلى قوم عاد ، ونستوحي من آيات
أخرى ، أن قوم عاد كانوا من العمالقة الذين يملكون
الصفحه ١٧٧ : ذلك إلى حالة
رافضة مستقبلية في الأجيال الجديدة التي قد تتقبل مثل هذه الدعوات ، لما تثيره في
الإنسان من
الصفحه ٣٥٧ : الرسالة في الحياة. وهذا ما ينبغي لنا أن نستوحيه في
ما نلتقي به من أحكام الشريعة وأسرارها وقضاياها ، لنكتشف
الصفحه ١١٠ :
والاستكبار ... وتلك هي قصة الرسالات مع الناس في حركة البداية والنهاية.
* * *
وجوب اتباع الرسل
والتقيد
الصفحه ١٩٠ : مما تتحمل ، ونحاول أن ننفذ منها إلى أجواء الغيب
وقضايا الكفر والإيمان ، فليس للغيب أي دخل في ذلك من
الصفحه ١٧٣ : مثل هذا القول ، أم أنك تمزح ، أم أنك تنطلق في إقرارك من موقع المصلحة
والطمع؟! ليقوده إلى التراجع طلبا
الصفحه ٢٣٧ : للشخص
على أساس ما يمثّله من قوّة لديهم ، بل هو أمر يحكم حياتهم في حال وجوده وغيابه ، لأنه
منطلق من رسالة
الصفحه ٢٣١ :
موسى الأصنام الحجرية في بلادهم من قبل ، حتّى إذا شاهدوها كانت الصورة مشوّقة لهم
في أن يكون لهم إله
الصفحه ١٣٧ : أنفسنا فيه؟
* * *
هل من شفعاء للذين
نسوا الله في الدنيا؟
(فَهَلْ لَنا مِنْ
شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا