الصفحه ١٣١ :
ويسألونهم (أَنْ قَدْ وَجَدْنا
ما وَعَدَنا رَبُّنا حَقًّا) فها نحن نتقلب في نعيم الجنة ورضوان الله ، كما
الصفحه ١١٢ : والثقة به في ابتعاد المؤمن عن أجواء الخوف والحزن
في الدنيا يمثل الحقيقة الإيمانية ، وذلك من خلال الإحساس
الصفحه ١٥٤ : ذلك في قصة لوط وشعيب ، ولكنّ هناك
أكثر من رسالة وأكثر من رسول لا يتقيّد دورهم بزمن معيّن ، أو مكان
الصفحه ١٦٥ :
الدعاة إلى الله ، الأدلّاء على سبيله ، الذين لا يشعرون بأنهم يتحركون من مواقع
ذاتية في مواجهة ردود الفعل
الصفحه ٤٢٦ : ). في ما يفيضه عليكم من رحمته وغفرانه.
* * *
النظرة الرسالية
للأسرى
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ
الصفحه ١٨١ :
الوديع الذي يحاول ـ من خلاله ـ أن يجرّهم إلى دعوته بالأسلوب الهادىء الليّن.
ونلاحظ ـ في هذا الحوار ـ أنه
الصفحه ٥٨ :
شرّ ، وهي دار الموت الذي تخمد فيه شعلة الحياة ، وهي الدار التي يبعث فيها
الإنسان من قبره ليواجه نتائج
الصفحه ٢٨٧ : يعرفون ، فالمعرفة عندهم ترف يتحركون فيه من مواقع الحاجة
إلى الترف ، وليست رسالة للحياة يحرّكونها من أجل
الصفحه ٢٦٣ : الإله الذي لا إله غيره ، لأن كل من عداه مخلوق له ،
فلا بد من أن يخضع له في اتّباع رسوله في رسالته وإطاعة
الصفحه ١٥٧ : ثان
: لماذا اكتفى القرآن في حديثه عن رسالة نوح بهذه الكلمة : (اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ١٧٦ : عليهالسلام ـ في ما يستفاد من بعض آيات القرآن ـ وذلك من أجل هدايتهم
إلى الله ، في خط الإيمان بشكل عام ، مع
الصفحه ٣١٢ :
المواقع عن الحصول على مكاسب إيجابية في مصلحة الرسالة ، بينما يؤدّي التعالي عن
هذه الأساليب إلى إبعاد
الصفحه ٢٠٨ : بالعيون ويدعو إلى الدّهشة ويبعث
على الخوف ... (وَاسْتَرْهَبُوهُمْ) من خلال ما أظهروه من ألاعيب تحويل
الصفحه ٣٦٤ : حقيقة الألوهية والوحدانية من إخلاص العبودية
له (وَالرَّسُولَ) في ما يعنيه الإيمان بالرسالة من الالتزام
الصفحه ١٥٩ : في مواجهته للناس الذين يدعوهم إلى الله. (وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ) فقد أعطاني الله