الصفحه ١٨ : ، وسيقدّمون تقريرهم
إلى الله يوم القيامة ، كما قدموا تقريرهم في ما كانوا يعيشونه من مشاكل وآلام في
وقت الرسالة
الصفحه ٣٧٨ :
أبعدوا عن دورهم الطبيعي في هذه المجالات (وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ).
ثم يلتفت إلى ما
كانت
الصفحه ٣٠٦ : أعطياه من عهد وميثاق ، انطلقا إلى حياتهما العادية في مطامعها
ولذائذها ونقاط ضعفها ... وكان في الساحة
الصفحه ١٨٥ :
التحلي بالصبر على
هذا الاختلاف في المواقف ما بين الإيمان بالرسالة والكفر بها. (حَتَّى يَحْكُمَ
الصفحه ٢٦٩ :
أَسْباطاً) أي اثنتي عشرة قبيلة. (أُمَماً) فقد تحوّلوا إلى جماعات وقبائل ، لكل واحدة منها رئيس
الصفحه ٢٥٢ : الذين انحرفوا ثم تراجعوا وساروا من جديد في
خط الاستقامة والإيمان ، وأولئك الذين استمروا على خط الضلال
الصفحه ٢٥١ : عليهما. إنها وقفة الإنسان الذي يحس بالذنب أمام الله من خلال تطلّعاته الروحيّة
في تجربته ، وتجربة الناس
الصفحه ١٢ : القصة من الشعر والقصة من الكتاب ، ومنه القصاص لأنه يتلو
الجناية في الاستحقاق ، ومنه المقاصّة في الحق
الصفحه ٢٣٦ : والعبودية
في شخصياتهم المسحوقة تحت وطأة الاستعباد ، فربّما يحتاج هؤلاء إلى الرعاية
الدائمة من أجل إكمال
الصفحه ٣٦٧ :
والتكفير عن
السيّئات ، لأنها تمثّل الموقف الواعي الذي ينظر إلى الأشياء بعين الله ، ويحكم
عليها من
الصفحه ١١٩ : حقّها في الوضوح والإذعان. (أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ
الْكِتابِ) في ما قضاه الله وقدّره لعباده
الصفحه ١١٣ : يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قالُوا أَيْنَ ما
الصفحه ٤٤ : عليه بخصائصه الشريرة عن قرب .. وهكذا عمل على أن يرسم خطته في إبعاده عن
رضوان الله وقربه منه ، وذلك
الصفحه ٨١ : ذلك هو مظهر القيمة الاخلاقية بالإحسان إلى من أساء
إليك ، المعبّرة عن عمق القيمة الروحية في الذات التي
الصفحه ١٨٧ : يلتفتون إلى قوم شعيب ليجرّبوا أن يهزموهم نفسيا بأساليب
التخويف من النتائج السلبية والعواقب الوخيمة