الصفحه ٧٥ :
لا يأمر الله إلا
بالقسط
(وَإِذا فَعَلُوا
فاحِشَةً) أي معصية ، في ما تمثله من تجاوز الحدود
الصفحه ٧٦ :
به وما لم يأمر به
، مما قد ينسبه إليه بعض المنحرفين الكاذبين. إن الله يأمر بالعدل الذي يمثّل خط
الصفحه ٩٩ : حسان ، فقال : يا أبا عبد الله ، إنك من أهل بيت النبوّة
وكان أبوك وكان ، فما هذه الثياب المرويّة عليك
الصفحه ١٤٧ :
الإحسان في ما
يقول أو يفعل ، لأن الرحمة ليست مجرّد حالة عفوية ، بل هي لطف من الله ، يتصل
بالأفق
الصفحه ١٩٤ :
الله ، فكان من نتائج ذلك أن ابتعد الناس عن الآفاق التي توحي لهم بروح الحق
والعدل والسلام ، فحقّ عليهم
الصفحه ٢٣٩ : نحاول تأويل كلام الله
بطريقة لا يتقبلها النص في بعض الأحيان؟! إنّنا نفهم التأويل حملا للّفظ على خلاف
الصفحه ٣٧٣ : مالك رضي الله عنه قال : قال أبو جهل بن هشام : (اللهُمَّ إِنْ كانَ
هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ
الصفحه ٣٩١ :
الآيات
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللهَ
الصفحه ٤١٢ :
الأهداف ... ثم
يستقبل الغيب بروح واثقة بالله ، متوكلة عليه ، مطمئنة لرحمته التي ينشرها على
عباده
الصفحه ٤٢٥ :
المجال ، فهم
يستحقون العقاب في ما أخطئوا به ، ولكن الله رفعه عنهم برحمته ولطفه.
السؤال الثاني
الصفحه ٢٠ :
من وحي هذه الآيات
وقد نستوحي من هذه
الآيات إثارة الخوف من عذاب الله في وجدان الناس الذين يتمردون
الصفحه ٣٩ :
حزب إبليس في جهنم
ولكن الله يوجه
إليه الخطاب بقوة وشدّة واحتقار ، (قالَ اخْرُجْ مِنْها
مَذْؤُماً
الصفحه ٦٣ : الاستجابة له ، أو
هكذا توحي القصة ، (وَقاسَمَهُما إِنِّي
لَكُما لَمِنَ النَّاصِحِينَ). وهكذا أسقطهما ودلاهما
الصفحه ٧٢ :
والعار ، لتوجه
بنيه إلى النعمة التي أنعم الله بها عليهم ، في ما خلق لهم من اللبّاس الذي
يصنعونه من
الصفحه ٧٤ : الوسائل التي وهبها الله
للإنسان من عقل وإرادة وإيمان .. لأنكم تخوضون المعركة في داخل نفوسكم وخارجها ضد