الصفحه ٢٤٨ : لهم : هذا إلهكم وإله موسى. وأقبلوا عليه يعبدونه
دون أن يستطيع هارون منعهم من ذلك لقلة تأثيره عليهم
الصفحه ٣٨٩ : الخوف الذي يبعث على الهزيمة النفسية
، وينتهي بهم إلى الفشل في مسيرتهم هذه ، من خلال الضعف الداخلي
الصفحه ٣٤١ : اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) [آل عمران / ١٢٣ ـ
١٢٦]. فإن تطبيق الآيات من السورتين يوضح أن المراد بنزول
الصفحه ١٨ : قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها) يوحي بأن سقوط الحضارات وهلاك الأمم الظالمة هو من السنن
الإلهية التاريخية المطردة
الصفحه ١٢٤ : ملكوت الله ، لأن
دخول جمل من ثقب إبرة أيسر من أن يدخل غني إلى ملكوت الله» (٢). ومن الطبيعي أن المراد به
الصفحه ٢٤٠ : أغمي عليه ، (فَلَمَّا أَفاقَ) وتجلّت له الحقيقة الإلهية في جلال العظمة التي لا يقترب
منها بصر ولا يحيط
الصفحه ١٢٣ :
العددية ، أو غير
ذلك من القوى التي تمثل دوافع تشد الناس إلى تقبل هذا التيّار أو ذاك ، بغض النظر
عن
الصفحه ٢٧٣ :
وتتمرّد فيها
الأفكار ، لتفتح طريقا هنا ، ونافذة هناك ، وتثير في موقع آخر كثيرا من التساؤلات
التي
الصفحه ١٦٣ : نوح ـ وهو هود الذي أرسل إلى قوم عاد ، ونستوحي من آيات
أخرى ، أن قوم عاد كانوا من العمالقة الذين يملكون
الصفحه ١٤ : الانحرافات التي تحوّلت إلى مناهج في الفكر وفي الحياة
، ولما ستواجهه من الأوضاع التي تحوّلت إلى عادات وتقاليد
الصفحه ٣١ : ، لأن
الفعل كما يحتاج إلى القدرة فقد يحتاج إلى آلة وإلى دلالة وإلى سبب ويحتاج إلى
ارتفاع المنع. فالتمكين
الصفحه ٢٣٨ :
منه ، والوصول إلى
الدرجة العليا من رضوانه ، وبما توهّج في كيانه من إشراق النور الإلهي في لحظة
الصفحه ٢١٤ : الْأَرْضِ)؟ وذلك هو منطق الطغاة من الحاكمين في ما يثيرونه من قضايا
الإصلاح والإفساد ، فينظرون إلى كل عمل
الصفحه ١٦ : والاقتراب من خط
الشرك ، ولو بطريقة غير مباشرة ، لأنكم تستلهمون غير الله في خط حياتكم. وتلك قصة
تحتاج إلى
الصفحه ٤٢ : الحال لا مانع من إسراء حكم الخمر في الحرمة إلى كل مسكر.
وقد شدّد أهل
البيت عليهمالسلام على رفض القياس