الصفحه ٣٢٨ : شاهداً على ذلك عدم شرح المجلسي للفظ الزرقاء في بيانات البحار ، لأنّ لفظ العلم لا يحتاج إلى شرح فلا يعتبر
الصفحه ٣٤١ : يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ
الْقَرَارُ ) (٢) كما
ذكر البحار نقلاً عن عمدة ابن البطريق رضياللهعنه وهو رواها من تفسير
الصفحه ٣٦٤ : مروان بن محمّد بن مروان (١) .
تنبيه
في البحار عن كامل البهائي ـ وهو
من مصنّفات عماد الدين الحسن بن
الصفحه ٣٩٢ : الحروب حين ينتقبون ، وهذا الوجه ذكره في البحار (١) . (٢)
الوجه الثاني : أن يكون من ذلك المعنى على وجه
الصفحه ٣٩٣ : قد ألبستنا أمناً نقبتها وزودتنا يمنتيها
من
_________________
(١) مصباح
الكفعمي : ٤٨٣ ، بحار
الصفحه ٤٠٠ : فاطمة الزهراء سيّدة النساء ، بأبي من رُدّت عليه الشمس حتّى صلّى
.. » [ بحار الأنوار ٤٥ : ٥٩ ، ط بيروت
الصفحه ٤١٦ : إلّا أن يكون الخوف نفسه مرضاً .
ج ـ استحباب
صنع مسبحة منه كما ورد ذلك في أخبار كثيرة منها مزار البحار
الصفحه ٤٢٣ :
شعبان الشريف الذي ذكر في المصباح الكبير وإقبال السيّد ومنهما أخذ
بحار الأنوار من أنّ التوقيع
الصفحه ٨٧ : وهذا الاحتمال وارد في البحار (١) ولعلّ
الوجه في ذلك أنّه اعتبر الإيماء بعد الصلاة غير الإيماء السابق
الصفحه ٨٨ : وإن ورد في البحار (١) فما من قاعدة تقتضي إرادة خصوص هذه الزيارة
من السلام أو إرادة اللعن والسلام من
الصفحه ٨٩ : « هذا القول » هو دعاء السجدة .
وضعف هذا القول واضح ممّا
ذكرناه وهذه المحتملات جملة مذكورة في كتاب بحار
الصفحه ٩٣ : ء فإنّها تتمّة لذلك العمل وظاهر الرواية
المنقولة من المزار الكبير في البحار الذي اعتبره صاحب البحار « مزار
الصفحه ٩٥ :
مخالف لعمل زيارة عاشوراء وللدعاء بعدها حيث أنّ عبارة المفيد
المحكية في البحار كما يلي :
بعد
الصفحه ١٣٣ : )
(٤) الروضة
، والبحار ٧٦ : ١٠ ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « السلام من أسماء الله فافشوه بينكم » .
وفي
الصفحه ١٣٨ : ، وقد قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : من آذاها في حياتي كمن آذاني بعد مماتي .
( هامش الأصل نقلاً عن بحار