الصفحه ٣٥١ :
وروى المسعودي في مروج الذهب
عن رجل من أهل الشام عن أبيه قال : كنت سميراً للوليد بن يزيد ، فرأيت
الصفحه ٣٢٢ : ، ومجتمعون على عداوة أمير المؤمنين عليهالسلام . وبدع زياد وفتنه في الإسلام أكثر من أن
تحصى .
قال ابن أبي
الصفحه ١٥٩ :
الحديث السابع : قال محمّد الصبّان المصري وهو من مشايخ أهل السنّة الكبار في رسالة إسعاف الراغبين
الصفحه ٣١٨ : استرخاء من ثديها وذفر من فيها .. (١) .
وولدت سميّة زياداً عام أوّل
من الهجرة على فراش عبيد الله ، فكان
الصفحه ٣٨٨ :
وَلَعَنَ
اللهُ شِمْراً ..
الشرح : شمر
هو ابن ذي الجوشن لعنه الله ، وقيل اسمه أوس ، وقيل
الصفحه ٢٧٥ : .
وروي في كتاب الفتن عن ابن
أبي مليكة عن أسماء عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : أنا على حوضي أنتظر من
الصفحه ٢٩١ : .
وروي في كتاب الفتن عن ابن
أبي مليكة عن أسماء عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : أنا على حوضي أنتظر من
الصفحه ٣٣٥ :
مكر وخديعة ، يعطون في الدنيا وما لهم في الآخرة من خلاق (١) .
ويقول ابن الأثير في الكامل :
رويت
الصفحه ٣٢٧ : .
واُمّ الحكم الزرقاء بنت موهب
، وكما ذكر ابن الأثير في كامل التاريخ كانت من ذوات الأعلام مشهورة بالزنا
الصفحه ٣٣٩ : الأطهار قد مرّ في أحوال مروان .
وروى النيسابوري عن ابن عبّاس
أنّ الشجرة الملعونة بنو اُميّة .
يقول
الصفحه ٢١٣ : ء أهل السنّة والجماعة مثل الفخر الرازي والسعد التفتازاني في ( المقاصد ) و ( شرح المقاصد ) و ( شرح
الصفحه ٣١٦ : يوافق ما نقله ابن عبد ربّه وابن
خلّكان .
_________________
(١) فيها
: إنّه أبو الجبر ولم يذكر سميّة
الصفحه ٣٤٧ : والجماعة ، عن ابن مسعود أنّه قال : لكلّ شيء آفة وآفة هذا الدين بنو اُميّة .. (٢) .
ج ـ في
صحيح مسلم
الصفحه ٤٧ : بِكُمْ أَفْضَلَ مَا يُعْطِي
مُصاباً بِمُصِيبَة ، مُصِيبَةً مَا أَعْظَمَها وَأَعْظَمَ رَزِيَّتَها فِي
الصفحه ١٣٩ : ، ثمّ بكى ، فقلت : بأبي أنت وأُمّي ، فعلت في هذا اليوم
وفي اليوم الأوّل فما هو ؟ قال : أبكي على ابني هذا