الصفحه ٣٠٢ : ظلم أهل البيت وإيذاء فاطمة عليهاالسلام وإحراق بيتها والخلاف مع عليّ عليهالسلام وبغض الحسنين
الصفحه ٣٧٥ : أحداً .
ونقل عن فاطمة بنت سيّد
الشهداء أنّها قالت : لو كان عمر بن عبد العزيز حيّاً لما احتجنا
الصفحه ٣٧٧ : يطلب عمر بن عبد العزيز رضا
فاطمة ولم يعهد بالخلافة إلى ولدها الإمام الباقر وهو إمام واجب الطاعة
الصفحه ٤١٦ : ومن المزار الكبير أخذ ذلك بسنده عن إبراهيم الثقفي أنّ أباه روى عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّ فاطمة
الصفحه ٤٣٨ : الْوَصِيِّينَ .. .................................................. ١٩٤
السَّلامُ عَلَيْكَ يا بن فاطِمَةَ
الصفحه ٣٦٥ : معاوية إنكار ذلك (١) .
وروى المحقّق المحدّث
الكاشاني قدّس سرّه النوراني من كتاب « الاستغاثة في بدع
الصفحه ١٨٣ :
الطبري (١) وابن خلدون في العبر ، أنّ التاريخ منه ، وإصرارهم
على نفي كتابه التاريخ عنه ونسبته إلى
الصفحه ٥ :
أحياناً لأنّ الخطأ والخطائين والثلاثة والأربعة مثل كبوات الجواد
لا تسقط الكتاب من ميزان الاعتبار
الصفحه ٢٣ :
صورة خطّ المؤلّف
من بديع الاتفاق موافقة تاريخ
هذا الكتاب لقولنا شرح زيارة عاشوراء (١٣٠٩
الصفحه ٦٢ : النجاشي في الرجال فقال : قيل : إنّه روى عن أبي عبد الله عليهالسلام (١) .
وذكر النجاشي للراوي في كتابه
الصفحه ١٥٥ : كتابه من أعظم الكتب الستّة الصحاح (١) .
ورأيته في غير هذين الكتابين
في كتب كثيرة من كتب هذه الطائفة
الصفحه ٣ : للترجمة وأغرق فيها حتّى شحمة اُذني ، وعلى الله سبحانه نجاتي وانتشالي ، وسارع ، فحمّل البريد لي كتابين من
الصفحه ٦ : ء حتّى دخلت من البوّابة الواسعة لهذا الكتاب الرائع العظيم ، وعرفت مؤلّفه ، فازددت شوقاً على شوقي .
ثمّ
الصفحه ٣٢ :
وتمثّل السيّد الأجلّ
ذوالمجدين المرتضى رضي الله عنه بل وسلام الله عليه في كتابه « الشهاب » بهذا
الصفحه ٦٣ :
التي يذكر فيها خلافاً ، ولا يخلو إثبات الكتاب له من مدحه .
وقال العلّامة في حقّه « كذّاب
غالٍ