الصفحه ٢٦٣ : الله تعالى كانوا خمسة ، فلمّا مضى عنهم النبيّ صلىاللهعليهوآله بقي أمير المؤمنين وفاطمة والحسن الحسين
الصفحه ٤٠٠ : ، لأنّ الإمام أمير المؤمنين أجلّ قدراً من الإمام الحسين عليهالسلام .
وذكرها النبيّ وفاطمة وخديجة
في
الصفحه ٥٤ : ذلك .
ثمّ قال جبرئيل : يا رسول
الله ، أرسلني الله إليك سروراً وبرى لك وسروراً وبشرى لعليّ وفاطمة
الصفحه ١٤٨ : أوسد ، وكان قد احتضن الحسين وأخذ بيد الحسن وفاطمة تمشي خلفه وعليّ رضياللهعنه خلفها وهو يقول : إذا
الصفحه ١٧٨ : ، وهذا عليّ أمير المؤمنين ابن
عمّ نبيّي ووصيّه ، وهذه فاطمة ابنة نبيّي ، وهذان الحسن والحسين ابنا عليّ
الصفحه ١٩٥ :
فاطمة بنت أسد التي كان النبيّ يسمّيها أُمّي ، وكفّنها يوم ماتت
ببرده ، واضطجع في قبرها كما ورد
الصفحه ٢١٣ : ء في رسالة الشيخ محمّد الصبّان أنّ الأقرب عند الكثير تفضيل مريم على نساء العالمين ثمّ خديجة ثمّ فاطمة
الصفحه ٢١٥ : الخصائص عن عائشة أنّ فاطمة عليهاالسلام قالت : قال لها النبيّ : أما ترضين أن تكوني سيّدة نساء المؤمنين أو
الصفحه ٣٩٨ : حتّى شقّ ذلك
عليه وطاف في منازل أزواجه فلم يصب عند واحدة منها شيئاً فأتى فاطمة فقال : يا بنيّة ، هل
الصفحه ٤٠٩ : يبشّرك بمولود يولد من فاطمة تقتله اُمّتك من بعدك ، فقال : يا جبرئيل ، وعلى ربّي السلام ، لا حاجة لي في
الصفحه ٢٤ : ء وخلاصة الأصفياء محمّد المصطفى وآله الكرام درجة خاصّة ، وخصّ من الذرّيّة الدرّيّة والعترة الفاطميّة طليعة
الصفحه ٤٥ :
يا بن فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ثارَ اللهِ وَابْنَ ثارِهِ
الصفحه ٤٦ : المؤمنين وَإِلىٰ فاطِمَةَ وَإِلَى الْحَسَنِ وَإِلَيْكَ بِمُوَالاتِكَ وَبِالْبَراءَةِ مِمَّنْ قَاتَلَكَ
الصفحه ٥٠ : السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ ، وَبِحَقِّ فاطِمَةَ
بِنْتِ نَبِيِّكَ
الصفحه ٥٦ : ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا بن فاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ
نِساءِ الْعالَمِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ثارَ