الصفحه ٧٢ : ولا يوجد في أيّ كتاب ما يحمل على التوهّم من روايته عن كلا الاثنين ، أضف إلى ذلك أنّ البحث في أحوال
الصفحه ٧٣ : العلامة نفسه ترجم عين العبارة ولاحظ الأصل في كتابين إجمالاً وتفصيلاً ، وحكاه في البحار ، ومع كلّ هذا
الصفحه ٧٤ : .
المناقشة السادسة :
لم يرد في أيّ كتاب آخر نسبة
هذه الرواية وبهذا السند إلى غير الشيخ وابن قولويه ، ولم
الصفحه ٧٥ : .
المناقشة العاشرة :
أنّه نسب رواية صفوان إلى ابن
قولويه ، وليس عنده من ذلك عين ولا أثر في كتاب كامل
الصفحه ٨١ :
والمعروضة على المشايخ بحيث لا يستطيع أن يساوي كتاب المصباح الذي
هو حرز العلماء وتميمة الفقهاء عند
الصفحه ٨٣ : كما حكي عن الشيخ المفيد قدّس الله نفسه الزكيّة وأعلى رتبته العليّة في كتاب « المزار » أنّه بيّن طريقة
الصفحه ٨٤ : عنهم التي لابست فهم المعاني الدقيقة ومارست حلّ الألفاظ العويصة للكتاب والسنّة ، فإنّها ظاهرتنا على ما
الصفحه ٨٥ : ء المعاصرين في كتاب المزار . والكفعمي أثبت مأة تكبيرة في زيارة عاشوراء خاصّة . ومن المحتمل أن يكون استشعر من
الصفحه ٨٦ : الله العظمى
الميرزا سيّد محمّد باقر الموسوي الأصفهاني المتوفّى سنة ١٣١٣ صاحب كتاب « روضات الجنّات
الصفحه ٨٨ : تطبيقه مع الكتاب والزيادة من نقول المترجم )
الصفحه ٨٩ : « هذا القول » هو دعاء السجدة .
وضعف هذا القول واضح ممّا
ذكرناه وهذه المحتملات جملة مذكورة في كتاب بحار
الصفحه ٩٠ :
الوجه الثامن :
أورد المحدّث الفاضل الشيخ
إبراهيم الكفعمي في كتابه « الجُنّة الواقية
الصفحه ٩٦ : ثمّ يزور زيارة
عاشوراء بالترتيب المذكور في كتاب « المصباح » الذي مرّت عليه نقوله ويقرأ بعدها الدعا
الصفحه ١٠٧ : ما في
الكتاب ، وقد ذكرنا لهذه الرواية احتمالين :
١ ـ أن
يكون تسعاً وتسعين مرّة بياناً للعدد
الصفحه ١١٦ : عاشوراء لتعلّقه التامّ بهذه الأبواب وباسم الكتاب ، لهذا لا بدّ من التعرّض لذكره .
اعلم بأنّ جماعة ذكروا