الصفحه ٣٨٣ :
وَلَعَنَ
اللهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ ..
الشرح : عمر
بن سعد بن أبي وقّاص من الصحابة وأصحاب
الصفحه ٣٨٤ : معاوية : يأبى عليك ذلك
بنو عذرة ، وكان سعد فيما يقال لرجل من بني عذرة .
قال النوفلي : وفي ذلك يقول
الصفحه ٣٦٤ :
قال ابن أبي الحديد : فأمّا
قوله في بين اُميّة « مابين مأفون .. » البيت ، فمأخوذ من قول عبد الملك
الصفحه ٣٤٥ :
وهو الصحيح عند أهل البحث ومن عني بأخبار هذا العالم ، وهو أنّ
معاوية بن أبي سفيان ملك عشرين سنة
الصفحه ٢٥٤ : العبارة نوع من الخضوع والتواضع كأنّما
الزائر يقول : لمّا كان سلامي زهيداً لا يعدل شيئاً ، فليس من اللائق
الصفحه ٤٠ : العقائد ، بحر العلوم ، مفتي الفرق ، محيي السنّة ، مميت البدعة ، شمس الأُمّة ، كشف الغمّة ، كعبة الفقها
الصفحه ١٦٨ : الوجه وإن كان أقرب من الوجه الأوّل (١) ولكنّه
ضعيف أيضاً لأنّ الجملة إذا سمّي بها لا يتغيّر إعرابها وعلى
الصفحه ٢٨٠ : الوارد عن خير الأنام صلىاللهعليهوآله : قاتلوا عمّار ليسوا من أصحابي . وما من
شكّ بأنّ معاوية وعمرو بن
الصفحه ٢٩٦ : الوارد عن خير الأنام صلىاللهعليهوآله : قاتلوا عمّار ليسوا من أصحابي . وما من
شكّ بأنّ معاوية وعمرو بن
الصفحه ٣٦١ :
_________________
(١) ترى
هذا الخبيث العبّاسي الذي لا يقلّ خبثاً عمّن تبرّأ منه لا يذكر ما فعله معاوية
بالحسن وكيف قضى عليه
الصفحه ٣٣٤ :
عن ولاية المدينة ، والحوار الذي دار بينهما ، يقول : فغضب معاوية
وقال : يا بن الوزغ ، لست هناك
الصفحه ٤١٩ : (١) .
والمراد من الحجب السبعة في
حديث معاوية بن عمّار السماوات السبع والمقصود عروج الصلاة إلى الملأ الأعلى وبلوغ
الصفحه ١٧٦ : منهم من أوليّات الثاني ، وقالوا : أوّل من تلقّب بلقب أمير المؤمنين عمر بن الخطّاب
الصفحه ١٧٨ : ء ثمّ قال : إنّ أوّل من يدخل عليك من هذا الباب أمير المؤمنين وسيّد العرب وخير الوصيّين وأولى الناس
الصفحه ٤٠٦ : في حقّه وهي على ثلاثة أقسام : جنسيّة ونوعيّة وشخصيّة .
القسم الأوّل : من هذه
الكرامات ، المقامات