الصفحه ٣٤١ : الطغيان عليه من باب المبالغة وأنّه بلغ به الطغيان حدّاً إن صار فرداً من أفراد الطغيان الحقيقي ، واختصاصه
الصفحه ٣٥١ :
وروى المسعودي في مروج الذهب
عن رجل من أهل الشام عن أبيه قال : كنت سميراً للوليد بن يزيد ، فرأيت
الصفحه ٣٦٩ : الأفراد بحكم خباثتهم ، من هنا نحكم بجواز لعنهم والبرائة منهم .
ويجب أن يعلم أنّ المراد ببني
اُميّة بحكم
الصفحه ٣٧٧ :
لعنه أوضح الواضحات وأوجب الواجبات لأنّه لا ذنب أعظم من ذنب غصب الخلافة وادّعاء الإمامة وقد فعلهما
الصفحه ٣٧٨ : جليل الشأن ، روى عنه في أصله واعتبره نصر بن الصباح الذي يستند العيّاشي والكشّي على أقواله في أكثر من
الصفحه ٣٩٤ : وقد جعلت لنا لفيتة من ذلك الهبيد فيا خصباه (١) .
ومنه يعلم حاله مع اُخته في
البادية وحال الناس معه
الصفحه ٤١٠ : ءاً من كلّ داء ، ومن أكله لشهوة لم يكن
له فيه شفاء .. (١) .
وروى ابن قولويه في كامل
الزيارة والصدوق في
الصفحه ١٠ : تحقيقه وتصحيحه والتعليق عليه ، ورأيته لازماً لي واجباً عليّ لأنّه واحد من الآثار العلميّة والأدبيّة
الصفحه ٣٠ : كتابه من خمس فوائد :
١ ـ استنباط شيء كان معضلاً .
٢ ـ أو جمعه إن كان متفرّقاً
.
٣ ـ أن شرحه إن كان
الصفحه ٣١ : لثام المعاصرة من البين ويعتبروا هذا الفقير المحتاج من القدماء لا المعاصرين ، ويردّدوا الشعر الذي نظمه
الصفحه ٥٢ : أَخافُ
هَمَّهُ ، بِلا مَؤُونَةٍ عَلَىٰ نَفْسِي مِنْ ذٰلِكَ ، وَاصْرِفْنِي بِقَضاءِ حَوائِجِي
الصفحه ٦٨ :
وجوههما كما يتحاتّ الورق عن الشجر حتّى يتفرّقا ، فكيف يقدر على
صفة من هو كذلك (١) .
وهذا الخبر
الصفحه ٨١ : واللاحق من الكلام لا يشكّ في أنّ لفظ « فقل » تمهيد للجزاء وحقيقة الجزاء قوله « فإنّك إذا قلت » حيث جا
الصفحه ٩٨ : مِنِّي جَمِيعاً
سَلامٌ أَبَداً مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ ، يَا أَبا عبد الله لَقَدْ
الصفحه ١٠٤ : عَلَىٰ
الشُّهَداءِ مِنْ وُلْدِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، السَّلامُ عَلَىٰ الشُّهَداءِ مِنْ وُلْدِ جَعْفَرٍ