الصفحه ١٢٦ : مناسبة هي « حيّاك الله » ومنها اشتقّت كلمة « التحيّة » وهي من باب « التفعيل » وأصلها « تحييه » وزان تصليه
الصفحه ١٤٥ : النهضة الحسينيّة قوّمت
المعوج ، وأصلحت الفاسد ، وأقامت انحناء الدين ، فكلّ من جاء بعده وعبد الله حقّ
الصفحه ٢٠٩ :
اعتبره قصار النظر من النحاة فاعلاً بمعنى المفعول ، وبناءاً على
مذهب التحقيق أنّ كلّ واحد من
الصفحه ٢١٥ : سيّدة نساء الأُمّة (١) .
والظاهر أنّ الترديد من
الراوي ومهما كانت ألفاظ الرواية فإنّها تدلّ على فضل
الصفحه ٢١٨ :
التطهير (١) كما فعل في حديث التمسّك بالثقلين فقد قال
: رواه عن النبي عشرون ونيّف من الصحابة سمعوه
الصفحه ٢٧٥ : صلىاللهعليهوآله قال : يرد عليّ الحوض رجال من أصحابي فيحلّئون عنه فأقول : يا ربّ ، أصحابي ؟ فيقول : إنّك لا علم لك
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوآله قال : يرد عليّ الحوض رجال من أصحابي فيحلّئون عنه فأقول : يا ربّ ، أصحابي ؟ فيقول : إنّك لا علم لك
الصفحه ٣٢٩ : ومن معهما من اهلهما فخالف بذلك صريح أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله فكانت هذه من أعظم مطاعنه .
فصعب
الصفحه ٣٣٢ :
اعتصرت مائها كأنّه عصارة من اللعنة أو فعالة من الفظيظ : ماء الفحل
: أي نطفة من اللعنة
الصفحه ٣٣٥ :
مكر وخديعة ، يعطون في الدنيا وما لهم في الآخرة من خلاق (١) .
ويقول ابن الأثير في الكامل :
رويت
الصفحه ٣٧٠ :
الملك منهم وهذا الأمر ينافي التشيّع بل تقتضيه الفطرة الأمويّة
الخبيثة .
وأخطاء الشيخ الحرّ من
الصفحه ٣٩٧ : صلىاللهعليهوآله فيقول :
أنقذ الله شلونا من شفا النار
به نعمة من المنعام
لو فدى
الصفحه ٤١٢ :
اليسير
منه مثل الحمّصة ) .
واشتملت الرواية على جواز
حاصله تجويز أكل القليل قدر الحمّصة
الصفحه ٤٢٤ : له سرّ من زيد بن عليّ وأنا أكره أن يسمع ذلك ـ كناية على أنّه ليس من الشيعة .. المؤلّف ـ .
قال
الصفحه ١٤ : الهيضة في ذلك الزمان ، وقد أصاب جماعة من العراقيّين هذا الوباء المري فقضى عليهم ، فقال السيّد المذكور